بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
تمتع جمهور نادي مكة الثقافي الأدبي، بسرد جميل من قاصين مخضرمين، قاموا بتقديم مختارات من قصصهما، في أمسية أدارها الدكتور عبدالعزيز الطلحي، الذي أكد أن العالم يمارس السرد شهوة منذ القدم، مشيراً إلى حكايات الجدات وشهرزاد.
وتضمنت الأمسية جولات عدة، بدأها فارس الأمسية محمد علي قدس، بقصة (لهاث الشمس)، التي قدم -خلالها- بعضاً من قصص مجموعته (ظمأ الجذور)، ليختمها بقصة تحمل ذكريات مكيّة، وحنين إلى مسقط الرأس.
في حين بدأ القاص فهد المصبح مشاركاته بقصة (الملعقة)، ليتبعها بقصة (الجسور)، وقصص أخرى من قصص اللاوعي، كانت أولاها قصة (مداهمة)، وكانت أخراها (تصحر الجسد).
وحملت الجولات تعقيبات ومداخلات الحاضرين على ما تم تقديمه من فارسي الأمسية، حيث لمس الدكتور عبدالله الزهراني، خيوطاً رائعة من قصّ عالٍ يفرض نفسه، من كاتبين مبدعين يفخر بهما الأدب السعودي.
من جانبها أشارت الدكتورة عفت خوقير إلى تأثر الكاتبين بالأسلوب القرآني في بعض قصصهما.
كما أبدت الأستاذة فاتن حسن، إعجابها بعمق الرؤية في تصوير مشاعر الأنثى لدى محمد علي قدس، في حين نوّه علي المطرفي بالتداعي السردي لدى فهد المصبح.
من ناحيتها، باركت فاطمة مارديني لنادي مكة الثقافي الأدبي، اختيار قاصين لافتين في المشهد المحلي.
