أمانة الرياض تحتفي بـ عيد الفطر في 47 موقعًا بالمنطقة
في عيد الفطر.. ماذا تفعل بعد الإفراط في تناول الحلوى؟
مع حلول العيد.. زيادة الطلب 40% في قطاع الحلويات بالسعودية
هيئة العناية بشؤون الحرمين تعلن نجاح خطتها التشغيلية لموسم رمضان
شركة الجفالي للسيارات راعيًا لبرنامج “إفطار صائم” لتوزيع مليون وجبة
حافلات المدينة تعلن عن مواعيد خدمة النقل الترددي لصلاة العيد بالمسجد النبوي ومسجد قباء
الجيش السوداني يدخل سوق ليبيا غرب أم درمان
بالفيديو.. ارتفاع ضحايا زلزال ميانمار إلى 1644 قتيلًا وعشرات المفقودين
مفتي المملكة: عيد الفطر مناسبة تجسّد معاني التلاحم الوطني والتراحم الإنساني
ولي العهد يُعزي هاتفيًّا قائد الجيش الباكستاني في وفاة والدته
نفى الدكتور عبدالله المسند -الأستاذ مشارك بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم- صحة مقولة منسوبة لابن خلدون حول فوائد الغبار.
وقال “المسند” في تغريدات: “يتناقل الناس مقولة لابن خلدون بمقدمته حيث قال: “يرسل الله الغبار فتقوم هذه الأتربة والغبار بقتل الحشرات… فلا يقتلها ويبيدها إلا الغبار”.
وأضاف: “لا أدري من أين أتى الناس بهذه المقولة! فهي لم ترد في كتابه “المقدمة” أصلاً، والذي يظهر ـ والعلم عند الله ـ أن الغبار بوجه عام أضراره أكثر من منافعه”.
وأوضح أن هذه الأضرار تتضمن “التلوث البيئي، ويرفع درجة الحرارة ليلاً، ويتسبب في الأمراض الرئوية كالربو، وأمراض العيون كجفاف العين ويدفع بالمئات من الناس لمراكز الطوارئ طلباً للأكسجين”.
وقال”المسند”: “ثبت أن ذرات التراب تحمل على ظهرها البكتريا الضارة، والفيروسات، والجراثيم الفطرية، فتنقلها من مكان إلى آخر، والعواصف الغبارية هي المسؤولة عن نشر جراثيم التهاب السحايا (الحمى الشوكية) وسط إفريقيا”.
وأضاف: “الغبار يتسبب بعشرات الحوادث، وتعطيل آلاف المسافرين، ويسبب ربكة في خطوط الملاحة الجوية، ويؤثر بشكل مباشر على النشاط التجاري والزراعي”.
ولفت “المسند” إلى أنه “يؤثر بشكل مباشر على النشاط السياحي والرياضي، والنقل والمواصلات، وكذا العمليات الحربية، وقبل ذلك تعليق الدراسة”.
لكنه قال إن للغبار منافع ومنها: “تخفيف أشعة الشمس، ومن ثم انخفاض درجة الحرارة نهاراً، وللسّبب نفسه انخفض معدل الأعاصير المدارية المدمرة التي ضربت أمريكا عام 2006م”.
وأضاف”المسند”: “ومن منافعه التي ثبتت حديثاً تخصيب الغابات المطيرة في أمريكا الوسطى والجنوبية عبر نقل المغذيات المعدنية. ومن منافعه نقل عنصري الحديد والفسفور المخصبة لسطح المحيطات بتعزيز نمو العوالق النباتية البحرية (البلانكتون)، فتكون مرتعاً خصباً للأسماك”.
متابع
قال تعلى في محكم تنزيله (( وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ )) ﴿٢٢﴾ سورة الحجر .
الله اكبر والعزة لله
لاعدوا ولاضررا