القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
غاب السجين السعودي محمد الشمراني (39 عاما) الذي يشتبه بأنه من مسؤولي التجنيد لدى تنظيم القاعدة عن جلسة لنظر الإفراج المشروط عنه في سجن جوانتانامو الأمريكي اليوم الاثنين لأنه يعترض على التفتيش البدني مما أدى إلى انعقاد الجلسة ومقعده خال.
وذكرت وكالة “رويترز” نقلا عن ممثل عن الشمراني وهو مدرس سابق للتربية الإسلامية إن الشمراني يعارض أن يفحص الحراس المناطق الحساسة عنده.
ويمكن أن تقود هذه الجلسة إلى نقله من السجن الذي فتح بعد هجمات 11 سبتمبر 2001 على نيويورك وواشنطن.
وتلا الممثل الذي كان يرتدي زيا عسكريا بيانا مكتوبا وهو جالس بجوار المقعد الشاغر “بالنسبة لهذا المحتجز فإن التفتيش البدني الذي يتم إجراؤه مهين وماس بالكرامة.” ولم يكن للشمراني ممثل قانوني حاضر.
ومن المقرر أن ينظر مجلس المراجعة الدورية من جديد فيما إذا كان من الواجب الإبقاء على احتجاز الشمراني من دون تهم في السجن الذي وجهت انتقادات له من جانب جماعات حقوق الإنسان وغيرها. ومن الممكن أن تقرر نقله وربما يكون ذلك إلى بلده السعودية.
وهذه سادس جلسة للجنة التي تشكلت لتسهيل إغلاق السجن وفقا لأوامر الرئيس باراك أوباما.
وأفاد ملف لوزارة الدفاع أن “الشمراني” مسؤول عن تجنيد أعضاء في القاعدة وطالبان في السعودية. ويشير الملف إلى أنه تدرب ومن شبه المؤكد أنه انضم إلى القاعدة وطالبان في أفغانستان.
ويرغب الشمراني بالعودة إلى السعودية ليكون مع أسرته وهو موافق على الدخول في برنامج سعودي لإعادة التأهيل.