ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إسبانيا لـ 207 أشخاص بدء اختبارات الفصل الدراسي الأول غدًا.. والنتائج في هذا الموعد ضبط 21370 مخالفًا بينهم 15 متورطاً في جرائم مخلة بالشرف وموجبة للتوقيف إعصار “كونج-ري” يجلي 282 ألف شخص في الصين الهلال الأحمر يرفع جاهزيته تزامنًا مع الحالة المطرية بالجوف لقطات مذهلة لجريان سيول وادي الرمة غرب القصيم المسند يتوقع درجات الحرارة في الرياض خلال شهر نوفمبر السوق المالية: احذروا الفوركس غير المرخص تنبيه من هطول أمطار غزيرة على الجوف وتيماء السعودية تعرب عن قلقها من تصاعد أعمال العنف في السودان
أكد الدكتور خالد بن عبدالرحمن الشايع -الأمين العام المساعد للهيئة العالمية للتعريف بالنبي، صلى الله عليه وسلم، ونصرته- أن ما جاء في برنامج لقاء الجمعة على قناة الرسالة، على لسان الزميل عبدالله المديفر (انقلوا عن خالد الشايع أن الثورة السورية غير شرعية) كلام غير صحيح.
وقال: “لست ملزماً بقول أحد: انقلوا عن فلان كذا، بل الإنسان يلزم بمجموع كلامه، الذي يؤكده ويكرره، ولو نقص البيان في مقام، فإنه يعرف ببيان في موضع آخر”.
وأضاف: “توضيحاً للأمر -وما أدين لله به- أقول: القول بأن الثورة السورية غير شرعية، مجاف لما دل عليه الشرع المطهر، ويتعارض مع ما تفي به العقول السليمة، ومعاذ الله أن أعتقد ذلك، فإن أهلنا في سوريا قد طغى عليهم نظام نصيري لا يرقب فيهم إلّا ولا ذمة، مكرراً -هذا النظام- ما كان له من سوابق مجرمة في حق أهل الإسلام”.
ولفت إلى “جانب أن الواجب نصرة إخوتنا أهل الشام المجاهدين لهذا النظام النصيري، الذي أثخن فيهم بالقتل وأنواع الإجرام، ومن جملة نصرتهم إمدادهم بالسلاح والعتاد وما يدافعون به عن أنفسهم ويواجهون به آلة البطش النصيرية ومن يقف معهم من النظام الصفوي وفرعه في جنوب لبنان. علاوة على نصرتهم في المحافل الدولية، والحشد الدعم لنصرتهم بكل سبيل”.
وأضاف: “ما جاء في البرنامج حول بدايات الثورة هو المقصود بالسياق، وأن إقحام النساء والأطفال والرجال العزل في مواجهة النظام النصيري في بدايات الثورة هو ما كان ينبغي التحرز منه، ومعرفة مآلاته أمام نظام نصيري عرفت سوابقه، واستعداده لإهلاك الحرث والنسل دون تردد”.
وتابع: “وأما إقامة الشرع في سوريا، فلم يكن ذلك من النظام النصيري، بل كان محارباً للشرع وأهله، وإنما أهلنا في سوريا هم الذين كانوا يقيمون شعائر دينهم برغم المضايقات التي يجدونها”.
وقال “الشايع”: “هذه الأمور بينتها براءة للذمة ونصرة لإخوتنا في الشام، في مناسبات عدة، في برامج تلفزيونية وخطب ومحاضرات ومقالات صحفية موجودة في موضعها، وأؤكدها هنا، منعاً للبس أو لسبق الكلام وإجماله، والمبتغى في ذلك وجه الله ثم النصرة للمستضعفين”.
وذكر بقوله تعالي: “وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا” وهو القائل سبحانه: “أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ”.
ابو عبد الرحمن
نشكر الدكتور خالد الشايع على استدراكه والرد على من اراد ان يصطاد في الماء العكر والرد على مقدم لقاء الجمعة الاستاذ عبد الله المديفر وقوله على لسان الدكتور خالد الشايع بعدم شرعية الثورة السورية
معاذ ابو المنافح
ياشيخ لو قلت اخطأت واعتذر لكن اجدى .
فالجميع شاهد اللقاء او يستطيع مشاهدته والشمس لاتحجب بغربال …
ابومعاذ
الشيخ يتكلم عن بدايات الثورة ولا يتكلم عن ما حصل بعد الثورة …..
فرقوا بين الكلام ولا تكونوا كالظاهرية ياخذون بدايات الكلام ويتركون بقبته ومضمونه …
ونرجوا ممن ابتلوا بالتصنيف وتقسيم البشر ان يتقوا الله …
محمد علي القحطاني
عبدالله المديفر دائما ما يصتاد في الماء العكر فمعا انا قد حملنا إسائته عند لقلئه بالشيخ عدنان العرعور للإ ضرار به و بالثورة المباركة على انها زلة غير مقصودة و كان يود أخذ سبق صحفي عند تحامله على الشيخ و كما برر ذالك الشيخ عدنان نفسه أطال الله في عمره و قال إحملوها على حسن الظن فإذا بالكرة تعود مع شيخنا الفاضل خالد بن عبد الرحمن الشايع للإضرار بالثورة السوريه الشريفة لما لمكانته المرموقة حيث انه الأمين العام المساعد للهيئة العالمية للتعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم و قامته العلمية العالية و {عبدالله المديفر} يحرص كل الحرص على الدعم المباشر و الغير مباشر لسيده بشار ألخنزير و الطيور على اشكالها تقع.
قال الله تعالى { ولتعرفنّهم في لحن القول } أي المنافقين على مدار العصور