35 دقيقة لتنظيف المسجد الحرام
بيولي: مباراة الاستقلال مهمة ولن نصل لركلات الترجيح
افتتاح 4 مساجد ذكية في المدينة المنورة
4,879,682 مليون وجبة إفطار في الحرمين الشريفين خلال الأسبوع الأول من رمضان
القبض على مواطن يروج القات في جازان
طيران ناس يتسلم الطائرة الثانية في 2025 ويرفع السعة المقعدية خلال رمضان
سلمان بن سلطان يشارك الأئمة إفطارهم في رحاب المسجد النبوي
السديس يتناول الإفطار مع الأيتام في الحرم: تعظيم التكافل الاجتماعي والتراحم
بالأرقام.. سعد الشهري يتفوق على مدربي دوري روشن
التشكيل المثالي للجولة الـ24 بدوري روشن
طلبت وزارة الخارجية الأمريكية من المواطنين الأمريكيين في ليبيا مغادرتها على الفور محذرة من أن الوضع الأمني هناك “لا يمكن التنبؤ بتداعياته وغير مستقر”.
وقالت الوزارة في تحذير جديد بشأن السفر صدر أمس الثلاثاء: “تحذر وزارة الخارجية المواطنين الأمريكيين من السفر مطلقاً إلى ليبيا وتوصي المواطنين الأمريكيين الموجودين حالياً في ليبيا بالرحيل على الفور”.
وأضافت: “بسبب فرضية أن الأجانب-خصوصاً الأمريكيين- في ليبيا ربما يكونون مرتبطين بالحكومة الأمريكية أو المنظمات غير الحكومية الأمريكية فإنه ينبغي للمسافرين أن يكونوا على علم بأنهم ربما يكونون هدفاً للخطف أو هجمات عنيفة أو الوفاة. وينبغي للمواطنين الأمريكيين الموجودين في ليبيا حالياً أن يتوخوا أقصى الحذر وأن يرحلوا على الفور. الوضع الأمني في ليبيا لا يمكن التنبؤ بتداعياته وغير مستقر”.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها ستقيد عدداً العاملين في السفارة في طرابلس وستكتفي بتقديم خدمات طوارئ محدودة لمواطنيها في ليبيا.
وجاء التحذير في أعقاب هجوم على المؤتمر الوطني العام -البرلمان الليبي- في 18 مايو شنته مجموعات مسلحة وبعد ساعات من تحذير زعيم جماعة أنصار الشريعة في مدينة بنغازي الليبية الولايات المتحدة من التدخل في شؤون البلاد.
وأنصار الشريعة جماعة إسلامية متشددة مدرجة في القائمة الأمريكية للمنظمات الإرهابية الأجنبية ومتهمة بتدبير الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي في 2012 الذي قتل فيه السفير الأمريكي كريس ستيفنز وثلاثة أمريكيين آخرين.
واتهم محمد الزهاوي زعيم كتيبة أنصار الشريعة في بنغازي الولايات المتحدة أمس الثلاثاء بمساندة اللواء المنشق خليفة حفتر الذي أطلق حملة لتطهير ليبيا من الإسلاميين المتشددين. وللولايات المتحدة سفارة في طرابلس لكنها أغلقت قنصليتها في بنغازي بعد هجوم 2012.