شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
-
21°
أكد الدكتور صبري السقاط مساعد مدير عام برنامج مستشفى قوى الأمن للشؤون الطبية بالرياض أن نظافة اليدين تمنع انتقال الأمراض من شخص إلى آخر بنسبة تصل إلى 80%، ومنها فيروس “كورونا”.
وأوضح السقاط- في تصريحات صحفية له- أن مستشفى قوى الأمن بالرياض اتخذ تدابير صحية لمواجهة فيروس “كورونا” وذلك من خلال عمل فرز أولي في منطقة الطوارئ للمرضى قبل دخولهم للتنويم, ووجود لجنة لمتابعة المصابين بالفيروس كما تم تجهيز نحو 5 غرف للعزل الطبي.
وقال السقاط إن الإهمال في تطبيق وسائل مكافحة العدوى داخل المستشفيات من المشاكل الخطيرة التي تتسبب في بقاء المرضى لفترة أطول في المستشفيات وترفع من معدلات الوفيات, وتؤثر بشكل مباشر على مستوى جودة الخدمات المقدمة وزيادة تكاليف وإشغال الأسرة.
ومن جهته أوضح الدكتور قيس حداد استشاري مكافحة العدوى أهمية مكافحة العدوى وأخذ الاحتياطات اللازمة لمنع حدوثها في المستشفيات وذلك لخطورتها البالغة على المرضى والمراجعين والفريق الطبي بشكل عام.
ولفت حداد إلى أن قسم مكافحة العدوى يهدف من هذه الحملة إلى توعية جميع المنسوبين وزوار ومراجعي المستشفى بأهمية نظافة غسل اليدين كونهما عاملين أساسيين في نقل العدوى، وإطلاعهم على أحدث وأفضل الطرق المتبعة عالمياً في هذا المجال.
ومن جهته، قال الدكتور جاك عبيد نائب رئيس وحدة مكافحة العدوى واستشاري علم الأحياء الدقيقة إن الميكروبات أصبحت تتغلب على المضادات الحيوية المتوافرة بالأسواق حالياً، وشدد على أهمية دعم الأبحاث العلمية الإكلينيكية للوصول إلى مضادات حيوية ذات فعالية أفضل.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
انفال الفيفي
ليس فقط نظافة اليدين ، بل النظافة الشخصية ويومياً ضرورية جداً خصوصاً في الحر وايضاً نظافة المكان قبل الجلوس فيه بالمعقمات ولبس الكمامات كذلك ،، واهم شيء الإهتمام بالأطفال ونظافتهم