بيدرو إيمانويل: استعدنا الثقة بالفوز الأخير ومباراة الخلود مهمة دراسات لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر الأهلي في بيان رسمي: ندعم استمرار ماتياس يايسله سلطان بن خالد: دعم القيادة الرشيدة جعل السعوديين يتميزون بكافة المجالات المرور يحذر: إخراج الأطفال من نوافذ المركبات يعرضهم للخطر جبل سيرين.. ملتقى الشُّعب المرجانية والمياه الفيروزية بسواحل مكة المكرمة دراسة تحذر من تأثير الشاشات على الأطفال أثناء الوجبات عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة
لم يدر بخلد الشاب “إبراهيم” (24 عاماً) -الراقد بأحد مستشفيات العاصمة- أن تنتهي تغريدة في “تويتر” (عام ونصف من الوحدة على السرير الأبيض)، لتكون فئة الشباب في المملكة أهلاً له، وتزدحم غرفته بزوار لا يرجون سوى عملاً يرضي حب الخير فيهم.
الازدحام الاستثنائي في ممرات مستشفى الملك خالد الجامعي، والسؤال الأوحد: “أين الغرفة (٣) في جناح (٢١)”، المليء بالوحدة والألم قبل الأمس، تحول لوجهة شباب الرياض، نحو أخ لم تلده أمهاتهم، فلا شيء لدى “إبراهيم” سوى الله، وابتسامة تشعر الزائر بشكر وامتنان عميق.
“إبراهيم” -الذي يعاني من شلل جعله حبيساً للسرير الأبيض- انهالت عليه المبالغ من أهل الخير في بلاد الخير، لتحقيق حلم -ظل بعيد المنال- وهو العلاج في “ألمانيا”، ليثبت السعوديون أنهم في بلاد الحرمين كالجسد الواحد.
ابو لينه
بارك الله فيهم شبابنا السعودى الاصيل ويا حظه حواليه عيال الرياض فديتهم ما هوب ج د ه