ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
حمّل تربويون وتربويات المدارس ووزارة التربية والتعليم والمركز الوطني للتقويم والقياس (قياس) مسؤولية استهتار الطلاب وتعدد مخالفاتهم، جراء “بعض الأنظمة الارتجالية التي أصبح المجتمع التربوي يجني أشواكها”.
وقالوا لـ”المواطن” إن تهاون إدارة بعض المدارس وضعف متابعتهم للطلاب والأحداث التي وقعت أخيراً كانت نتيجة غياب الحوافز التي كان مديرو المدارس ووكلاؤها يطالبون بها.
ولفتوا إلى نفي وزارة التربية والتعليم أخيراً عن عدم صرف مكافأة مالية مقطوعة لمديري المدارس ووكلائها كنوع من التشجيع والتحفيز لهم.
وقال آخرون إن غياب العقاب للطلاب والتهاون في توبيخهم أحد أهم أسباب استهتار الطلاب وكثرة مخالفاتهم، إضافة إلى بعض الأنظمة التي تم استحداثها في السنوات الأخيرة التي ألغت جزءاً كبيراً من أهمية شهادة الثانوية العامة وتمركزت الأهمية حول الاختبارات المستحدثة كاختبارات القياس والتقويم والاختبارات التحصيلية التي باتت تُشكل أهمية كبيرة تفوق أهمية شهادة الثانوية العامة حتى إن التعليم لدينا فقد “التربية” و”التعليم”!.
وطرح التربويون والتربويات جملة تساؤلات: متى تعود هيبة التعليم لدينا؟ ومتى نرى التعليم يقوم بدوره الذي وجد من أجله؟ ومتى نرى وزارة التربية والتعليم تُصغي لمطالبنا التي نهدف منها إلى تطوير التعليم وتقدمه؟
وظهر للعلن في الآونة الأخيرة سيلٌ من الفيديوهات التي تفضح المخالفات في أرجاء البيئة التعليمية صادرة من بعض طلاب المدارس حملت بين طياتها رسائل سلبية عن التعليم السعودي.
وبين فيديو تمزيق الكتب وفيديو العبث بالفصول الدراسية وبين آخر تقاذف الطلبة للأحذية داخل فصل دراسي.
فعد
ما أقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل علئ من دمر التعليم أين مجلس الشورئ
انا
صحيح ان اهم سبب في تدهور التعليم هو قياس الذي سبب احباط للطلاب
المهيب
ولاتنس لائحةالسلوك والمواظبة المخجلةوالعقيمة
جان دارك
والمجتمع له دور سلبي فاعل وكبير . كتبت أكثر من مرة أن الطفل يشاهد والده وأخوه الأكبر وجاره و و و (( وهم يضربون بالأنظمة عرض الحائط فهذا يرمي بالسجارة في الشارع وذاك يقف بسيارته على الرصيف أو في مواقف مخصصة لذوي الاحتياجات وأخر يقفز بين الصفوف ليجد له مكانا قبل الأخرين فالطفل يشاهد كل هذا فكيف ستكون طباعه بالتأكيد لن يكون أفلاطونيا بل سيكون سعوديا
أنا ومن بعدي الطوفان (( أصلحوا مجتمعكم يصلح أبناؤكم ))