حدث فلكي نادر يزين السماء بالتزامن مع تحري هلال رمضان
إطلاق عدد من المسارات والمبادرات بالمسجد النبوي خلال رمضان
شهد التحري عام 1929.. رؤية هلال رمضان في 100 عام يرويها معمّر
تعاون مشترك بين سلمان للإغاثة واليونيسيف لاستئصال شلل الأطفال في العالم
15 وظيفة شاغرة لدى شركة PARSONS
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى شركة المياه الوطنية
احتفلت جامعة المجمعة، بتخريج الدفعة الخامسة من طلابها للعام الجامعي 1434-1435، حيث رعى مدير الجامعة -الدكتور خالد بن سعد المقرن- الحفلَ نيابةً عن وزير التعليم العالي -الدكتور خالد بن محمد العنقري- مساء أمس الأحد على مسرح المدينة الجامعية، وحضره وكلاءُ الجامعةِ، وعمداءُ الكلياتِ والعماداتِ المساندةِ، وأعضاءُ هيئةِ التدريسِ، وعددٌ من المسؤولين، وأعيان المحافظة، وأولياء أمور الطلاب.
وبدأ الحفلُ -الذي قدَّمه الطالب عبدالله العاتي- بالقرآن الكريم، رتَّله على مسامع الحضور الطالب عبدالله التويجري، وألقى الدكتور أحمد بن علي الرميح -عميد القبول والتسجيل بالجامعة- كلمةً رحَّب فيها بالحضور الكريم لحفل تخريج الفوج الخامس من طلاب وطالبات الجامعة.
وذكر التويجري أنه سيتم خلال الحفل تخريج (4239) طالباً وطالبة في درجتي البكالوريوس والدبلوم، وعدد الخريجين منهم في برامج البكالوريوس (2072) طالباً وطالبةً، بينما بلغ عدد خريجي برامج الدبلوم (2167) طالباً وطالبة، من مختلف الكليات والتخصصات، التي تشمل؛ الرياضيات، والكيمياء، واللغة الإنجليزية، والأحياء، والدراسات الإسلامية، والمحاسبة، واللغة العربية، والاقتصاد المنزلي, والفيزياء, والحاسب الآلي, والأجهزة الطبية, والتمريض, والهندسة, والقانون.
من جهته، قال الدكتور خالد بن سعد المقرن -مدير جامعة المجمعة- “إنه يوم من أيام الوطن، تفخر من خلاله جامعة المجمعة بتخريج نخبةٍ من أبنائها, وأشاد بالدعم الكبير الذي تلقاه الجامعة من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ما مكَّنها في سنوات قليلة من أن تنطلق انطلاقة مباركة، فكان هذا الدعم من أهم أسباب هذا النجاح, والوطن -بقيادته الرشيدة- يدعم أبناءه ومؤسساته التي تعمل لخدمة المواطن, وفي هذا الوطن ليس هناك مستحيل، لا على سبيل الدعم الذي تلقاه الجامعة -وغيرها من الجامعات- ولا أيضاً هناك مستحيل -بفضل من الله- في الرجال العاملين، الذين شاركوني مسؤولية البناء في هذه الجامعة.
وخاطب أبناءه الخريجين بقوله: “لقد أدَّت الجامعةُ ما عليها من أمانة ومسؤولية في تعليمكم, ويبقى دوركم المهم في أن تكونوا سواعد إيجابية لبناء هذا الوطن, والحرص على أن تطبقوا ما تعلمتموه من علومٍ وقيمٍ وأخلاق في أعمالكم وفي مجتمعكم, لأن الجامعة ليست محضاً للعلم فقط، بل هي محضٌ للعلم والتربية والأخلاق.