فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
ناقش برنامج “الثامنة” للإعلامي داوود الشربان- في حلقة الليلة- آخر المستجدات بالنسبة إلى فيروس “كورونا”.
واستهل الشريان حلقته بتقرير حول الفيروس ومدى انتشاره، وعرض كلمة وزير الصحة المكلف المهندس عادل فقيه عن توجهات الوزارة لمحاصرة المرض.
وقال المستشار الطبي المستقل لوزارة الصحة، الدكتور طارق مدني إن وزير الصحة المكلف جعل “كورونا” على رأس أولوياته، لافتاً إلى أنه أمر بتشكيل لجنة طبية مستقلة للبحث عن آخر تطورات الفيروس، بالإضافة إلى توفير جميع الإمكانات الضرورية للعلاج.
وأضاف مدني- عبر مداخلة هاتفية له- أن اللجنة المستقلة تسعى جاهدة لوضع عدة ضوابط، ومنها متابعة حالة المريض سواء داخل المستشفى أو في المنزل.
ومن جهته، تابع عالم أبحاث الفيروسات المعدية، الدكتور محمد الدهدل بقوله إن “كورونا” عبارة عن خيط أحادي يظهر في الدم، ويتكون من حمض DNA أو RNA، والشكل الخارجي له يشبه التاج، موضحاً أن تسميته العلمية هي “الكورون” وهي مأخوذة من اللغة اللاتينية وتعني التاج، لافتاً إلى أن أعراضه تشبه الأعراض التي تصاحب العديد من الفيروسات التنفسية؛ مثل ارتفاع درجة الحرارة والخمول.
وأضاف الدكتور علي الزهراني أن المصابين بـ”كورونا” حتى الآن يبلغ عددهم 361 مصاباً، بينما الوفيات 107 حالات فقط، مؤكداً أن نسبة الوفيات انخفضت من 60% إلى 30%.
وأوضح الزهراني أنه لا يمكن قبول العذر بالجهل بالمرض؛ لأن وسائل التواصل الاجتماعي أتاحت المتابعة ومعرفة آخر التطورات، معتبراً أن الكثير من المواطنين يتساهلون في تطبيق الطرق الوقائية.
وأكد مكتشف الفيروس بالمملكة، الدكتور علي زكي أن الأرقام المعلنة عن الإصابة في السعودية، أرقام بسيطة إذا قورنت ببداية اكتشاف المرض في سبتمبر 2012, مشيراً إلى أن الشهرين الماضيين شهدا زيادة في أعداد الوفيات والمصابين، وإذا استمر الوضع عما عليه فسيصل الفيروس إلى مرحلة الوباء.
وأكد زكي أن كورونا ليس خلية، ومن الضروري إجراء دراسة كاملة على الجمال وحقنها بالفيروس، ومتابعة آخر المستجدات عليها، كما أنه من الضروري إجراء دراسة أخرى على الأشخاص الذين يتعايشون مع الإبل، وإذا ما أُثبتت من خلال هذه الدراسات أن الإنسان هو من ينقل العدوى إلى إنسان آخر، فإن الإبل ستخرج من المعادلة.
وعرض البرنامج تقريراً حول انخفاض مبيعات سوق اللحوم، ووصلت إلى الركود التام بنسبة 100% في بعض أسواق لحوم الإبل بسبب “كورونا”.
وعلقت عالمة الأحياء، الدكتورة فاتن خورشيد على الخوف من لحوم الإبل بقولها إن الإبل لديها في دمائها مضادات، ولم يثبت حتى الآن أنها تحمل الفيروس وتنقله إلى الإنسان.
وقال الدكتور سعود الدبيان إنه من المستحيل أن يتوصل أي شخص إلى اللقاح إذا لم يقم بالدراسات والتجربة، ولابد أن تعتمد التجارب على أبحاث علمية، وأن يكون للعلاج المقدم أدلة تثبت فعاليته وتكون مبنية على دراسات علمية، كما أنها تحتاج إلى ميزانية مادية كبيرة وقد تصل إلى المليارات.
الفهد
الابل مستحيل انها تحمل الفيروس اوتنقله الى الانسان لاكن هذي خطه مدروسه ع ما اعتقد خارجيه حيث انهم لاحظو انجذاب الناس وراء الابل ويحاولون صرف الناس عنها وتوجيههم لاامور البلد والسياسه والله اعلم