فتاة أفلام إباحية حولها إعلام طهران إلى سعودية في سوريا!

الأربعاء ٩ أبريل ٢٠١٤ الساعة ١٠:٤٤ مساءً
فتاة أفلام إباحية حولها إعلام طهران إلى سعودية في سوريا!

تناول الإعلام الإيراني منذ أشهر-ولا يزال- قصة “عائشة”، وهي فتاة روج على أنها سعودية غادرت بلادها لممارسة “جهاد النكاح” في سوريا حتى حملت من مقاتل معارض للرئيس السوري بشار الأسد، هذا ما قالته من تدعى “عائشة”، وما أكدته أكثر من وسيلة إعلامية إيرانية رسمية، وتغنت به وسائل إعلام سورية تابعة للنظام السوري.

وأكد موقع “بلتان نيوز”- المقرب من النظام في طهران- في مقال نشر الأسبوع الماضي أن شابة سعودية تدعى “عائشة” سافرت إلى سوريا قبل ثلاثة أشهر لإشباع رغبات المقاتلين الإسلاميين الجنسية وعادت بعد أن أدت “مهمتها” حبلى إلى بلادها.

وحمل الخبر الذي نشرته “فرانس 24” أن بعض المدونين الإيرانيين اكتشفوا بسرعة أن الصورة التي نشرت في التقرير مأخوذة من فيلم إباحي يبثه أحد المواقع الخلاعية، وأن الهدف من هذه القصة المختلقة هو تشويه صورة المعارضة السورية لنظام بشار الأسد الذي تدعمه طهران.

وراجت في الأشهر الأخيرة شائعات عديدة حول “جهاد النكاح” في سوريا، وفي سبتمبر 2013 أكد وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو وجود الظاهرة ولكن حتى اليوم لا توجد أدلة قاطعة أو شهادات موثوق بها حول “جهاد النكاح” في سوريا، من قبل وسيلة إعلامية إيرانية رسمية.

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • أبو أحمد

    استغربتم من إدعائها بأنها فتاة سعودية و لم تستغربو بأن اطلفوا عليهااسم”عائشة” على اسم عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها,,

  • اها

    ما في الخبر إستغراب
    وتسميتها إساءة لأم المؤمنين قبل أي شيء أخر!!

  • اشواق

    ومن زود كذبهم مسمينها عائشه

  • عبدالله

    حسبنا الله عليهم اتخذو الكذب عاده وعباده يتعبدون الله بها

  • الدكتور / محمد عبد الوهاب

    هؤلاء الافاعي والكوبرا القاذفة للسم …. اقول لهم ماالذي جنيتموه بقذفكم ام المؤمنين ( الطاهرة)زوجة حبيب الله …. والتي براها الله من فوق سبع سماوات ….بقوله الطيبات للطيبون …..لماذا تقذفونها بحجارتكم الحاقدة ….ولكنني اقول لكم لو سلم من النقد احدا ….لسلم منه سيد البشر عليه الصلاة والسلام.. والناس لاتركل الكلاب الميته …… فبقدر قيمتها كان النقد موجها اليها……..وقد سمع الله قولكم عليها ….ويستطيع ان يطبق عليكم الاخشبين… ولكن ترككم الي اجل مسمي …….

إقرأ المزيد