تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89%
سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية
شرط مهم للاستفادة من دعم سكني
فقدان طائرة ركاب أمريكية في ألاسكا
ضبط 2259 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
درجات الحرارة الصفرية تُجمد المياه في الأماكن المفتوحة بتبوك
توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وصقيع على عدة مناطق
أوصى «ملتقى القصة القصيرة والقصة القصيرة جدًا في الأدب السعودي» بضرورة استمراره وإقامته كل سنتين، وباختيار شخصية أدبية في كل دورة من دورات الملتقى ليتم تكريمها.
جاء ذلك خلال إعلان عميد كلية الآداب بجامعة الملك سعود والمشرف على كرسي الأدب السعودي الدكتور صالح بن معيض الغامدي، ختام «ملتقى القصة القصيرة والقصة القصيرة جدًا في الأدب السعودي» بتلاوة التوصيات، والتي جاء فيها: استمرار عقد الملتقى كل سنتين، والتركيز على محاور مثل «الأدب التفاعلي في الوسائط الإلكترونية» و»الأدب السعودي» في المناهج التعليمية، إضافة إلى التوصية بتكريم شخصية أدبية في كل دورة من دورات الملتقى، وإصدار كتب ترتبط بالملتقى.
ومن أبرز ما جاء في حديث الباحثين خلال الملتقى، تحدث الدكتور حسين المناصرة عن «سمفونيات الوحل والألم والندم والبنية الدلالية والجمالية في قصص محمد عجيم»، وتحدث محمد المشهوري عن «تلقي الرمز وتأويله بين تشكيل البناء ومهمة الأداء عند عبدالعزيز الصقعبي»، وتحدثت أماني الأنصاري عن «جمالية المكان في القصة السعودية القصيرة: مجموعة (رياح وأجراس) للقاص فهد الخليوي أنموذجًا»، كما تحدثت هدى الشمري عن «فلسفة العائق في مجموعة عبدالله السفر القصصية (يذهبون في الجلطة)»، وتحدث القاص جبير المليحان عن تجربته في القصة مسترجعًا ذكرياته في حائل وقريته قصر العشروات، وتحدث جمعان الكرت عن القاص وكيف يكتب عن نفسه، وقرأت الدكتورة آمنة يوسف ورقة حكيمة الحربي نيابة عنها لوجودها خارج المملكة، وتحدث محمد الشقحاء عن تجربته في القصة القصيرة تحت عنوان «القصة القصيرة: طائر الروح»، وتحدثت فاطمة آل تيسان عن «الكتابة ضد النسيان»، كما تحدث عمر طاهر زيلع عن نصوص عبدالله باخشوين وعنوان ورقته «قراءة حرة في مجموعة لا شأن لي بي»، وكذلك قدم الدكتور محمد حسانين ورقة دراسة في مجموعة (تلك التفاصيل) لحسن حجاب الحازمي، وتحدث نايف كريري عن رحلة القصة القصيرة والقصيرة جدًا في السعودية من الصحافة الورقية إلى المواقع الإلكترونية، وتحدثت الدكتورة منى الغامدي عن «العوالم الممكنة في القصة القصيرة»، والدكتورة كوثر القاضي عن «توظيف الحلم والرؤية الكابوسية في أقاصيص جارالله الحميد القصيرة»، والدكتورة كاميليا عبدالفتاح عن «المرأة بين العنفوان والعنف مقاربة نقدية في قصص إبراهيم الناصر الحميدان»، وتحدث خالد اليوسف عن «القصة القصيرة جدًا في المملكة.. دراسة ببليوجرافية ببلومترية»، والدكتور محمد البنداري عن «سيمياء العنوان في القصة القصيرة السعودية (القاص عبدالله باقازي أنموذجًا)»، وقدم القاص والكاتب ناصر الجاسم ورقة بعنوان «القصة القصيرة جدًا»، وقدمت عهود أبو الهيجاء ورقة بعنوان «بنية الخطاب التكويني للقصة القصيرة جدًا: تجربة القاصة شيمة الشمري أنموذجا»، وتحدثت صفاء باداود عن «ثنائية الصوت والصمت.. قراءة تحليلية لنماذج قصصية»، وتحدثت الريم الفوّاز عن «مسارات السيميوز في القصة القصيرة جدًا.. مجموعة (اعترافات ضلت طريقها) لرندا الشيخ نموذجًا».