القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
قال مشرعون أمريكيون اليوم الأربعاء إنهم غير راضين عن قرار القيادة الفلسطينية توقيع ما يزيد عن 12 اتفاقية دولية وحذروا من أن هذا قد يؤدي إلى وقف المساعدات الأمريكية.
وقالت عضو مجلس النواب عن نيويورك نيتا لوي أكبر عضو ديمقراطي في لجنة الاعتمادات المالية في اجتماع للمجلس “كان اختيار (الرئيس محمود عباس) القيام بهذا التحرك في الأمم المتحدة مخيبا بشدة لآمالي. سيأتي بنتائج عكسية ولن يقربهم من أي حل نهائي.”
وكان عباس تعهد بعدم السعي للانضمام لأي هيئات دولية أثناء مفاوضات السلام التي تجرى بوساطة أمريكية والتي من المقرر أن تستمر حتى نهاية أبريل. لكنه أصدر إعلانا مفاجئا أمس الثلاثاء قال فيه إنه وقع الاتفاقيات وأرجع ذلك إلى الغضب من تأجيل إسرائيل إطلاق سراح سجناء فلسطينيين.
وأعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري على الفور إلغاء زيارة للمنطقة.
وسأل مشرعون أمريكيون خلال جلسة للجنة الفرعية بمجلس النواب بخصوص ميزانية الأمم المتحدة اليوم الأربعاء السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة سامانتا باور عن خطوة عباس.
وبحثوا ما إذا كانت الخطوة تخضع لقانون أمريكي يقضي بأن انضمام الفلسطينيين لعضوية وكالات دولية قد يؤدي إلى سحب المساعدات المالية للسلطة الفلسطينية وإغلاق بعثتها في واشنطن.
وقالت باور إن من المبكر للغاية تحديد الرد المناسب. وأضافت “سيتعين أن نعرف ما الذي قدموا طلبات بشأنه.”
وقال النائب كاي جرانجر الذي يرأس اللجنة الفرعية إنه يتعين على إدارة الرئيس باراك أوباما توضيح معارضتها للتحرك الفلسطيني.
وقال في الجلسة “على الإدارة أن تبعث برسالة واضحة للفلسطينيين بأن الطريق الوحيد للدولة هو من خلال اتفاق عبر المفاوضات مع إسرائيل وليس من خلال جهود أحادية الجانب في الأمم المتحدة.”