مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
تفاعل مدير مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم -المهندس سعيد الوادعي- مع خبر نشرته “المواطن ” يوم الأحد الـ(6) من إبريل 2014م، بعنوان (الكلباني مستغرباً: “السعودة” وصلت لمياه زمزم بمكة)، ونفى الوادعي قيام شركة المياه الوطنية بتصنيف العملاء على هذا الأساس.
وقال الوادعي، إن شركة المياه الوطنية، تعمل ضمن خطتها التشغيلية لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم، للحد من السوق السوداء، بالتعاون مع الجهات المختصة ذات العلاقة، وكأحد الحلول، موضحاً أنه تم تحديد بعض التنظيمات التي تضمن سلامة تقديم الخدمة، كتحديد الكميات التي يسمح بصرفها للعملاء، وفق هوياتهم الشخصية، وبما لا يتجاوز (10) عبوات لكل هوية.
وأضاف: “لا يمكن أن نعتبر تلك التنظيمات لحفظ الحقوق بالسعودة لمياه زمزم كما وصفها الخبر، مبيناً أن الشركة تهدف لأن يكون مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز مثلاً حياً للصورة الإيجابية لخدمة المسلمين، بما يحقق الآثار الإيجابية في ثقة الناس بنقاء ماء زمزم وطرق التعبئة والتقنية، دون أي تدخل بشري، والقضاء على الظواهر السلبية المصاحبة للتعبئة، والبيع العشوائي في السنوات الماضية، والتي سبقت تنفيذ مشروع الملك عبدالله لسقيا زمزم.
وكانت “المواطن” قد نقلت عن الشيخ عادل الكلباني تطرقه لطريقة بيع ماء زمزم في الحرم المكي، واصفاً تلك الطريقة بنظام السعودة.
وقال الكلباني مغرداً: “هل تصدق أن السعودة وصلت ماء زمزم؟!”.