تبادل لإطلاق النار بين الهند وباكستان
رؤية السعودية 2030 تحقق 93% من مستهدفاتها
تأخير إيداع دعم حساب المواطن ليوم واحد
سعر الذهب اليوم يستقر ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية
عبدالحكيم يشرق في منزل مروان المشيقح
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وغبار على 8 مناطق
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ29
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
وظائف شاغرة بـ المركز الوطني لإدارة النفايات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
ثمّن عدد من المبتعثين السعوديين قرار عودة الابتعاث لبريطانيا، بعد أن تم إيقافه لمدة (5) سنوات، وحصره في الجامعات المتميزة، معتبرين أن ذلك القرار يحفز الطلاب، بسبب قوة وجودة التعليم في بريطانيا، وقدرة جامعاتها على تأهيل نخبة من الباحثين المتميزين، الذين سيساعدون بلدهم في التقدم في مجالات التعليم وقطاعات الأعمال المختلفة.
وأبدى إبراهيم الغامدي -المبتعث في جامعة غلاسكو كاليدونيان لمرحلة الدكتوراه، في تطوير القيادات- سعادته بقرار إعادة فتح الابتعاث لبريطانيا، مؤكداً أن ذلك يدل على إدراك المسؤولين -في بلدنا العزيز- أهمية العلم وتنوع الموارد.
وأضاف: “موارد التعليم في بريطانيا تعتمد على البحث، ما ينمي المعرفة والإدراك، ويشجع على القراءة التي هي لبنة كل معرفة، بما يتخطى المنهج التقليدي، وبذلك يتأكد تنوع مخرجات برنامج خادم الحرمين الشريفين، باختلاف أساليب كسب المعرفة، ما يسهم في نهضة الوطن.
كما أكدت نسرين العواجي -إدارية مبتعثين في بريطانيا، وعضوة جمعية “الأكاديميون السعوديون”، المبتعثة لمرحلة الدكتوراه في جامعة شفيلد- سعادتها بإعادة الابتعاث لبريطانيا، متأملة النظر في موضوع زيادة مخصصات المبتعثين “المكافآت”؛ حيث إنها الشاغل الأكبر لمبتعثي بريطانيا.
من ناحيته، أكد عبدالهادي القحطاني -رئيس النادي السعودي بمدينة نيوكاسل- أنه خيار موفق من وزارة التعليم العالي، أن جعلت من خطتها القادمة الابتعاث إلى جامعات بريطانية، وخاصة القوي منها، مبيناً أن المبتعثين السعوديين أثبتوا تميزهم، واستطاعتهم المنافسة على دخول أرقى الجامعات البريطانية.
ويرى عبدالرحمن البلادي -المبتعث لمرحلة الدكتوراه في جامعة ساوثهامبتون- أن بريطانيا تعد من أهم مراكز التنوير والتطور في العالم، ونظامها التعليمي يعتبر من الأفضل عالمياً.
وبينت المدرّبة -لبنى القرعاوي- أن باب فتح الابتعاث مجدداً لبريطانيا، سيجدد الحماس والأمل في نفوس كثيرة، بدأت رحلتها من الوطن، لتصقل ما تراكم من خبراتها على أرضه في أرض أخرى، مع ثقافة مختلفة عريقة في التعليم والتطوير، وهذا ما نجده حقيقة في بريطانيا”.
وأضافت أن هذه الخطوة ستسهم بأكثر من ما يتوقعه مسؤول وافق على خيار مفيد لبنات وأبناء الوطن؛ لأنها تعتبر نقلة نوعية، يدعمه استكشاف عوالم وطرائق جديدة.
عبدالله محمد عريشي
مرحبا