القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
ناقش برنامج “الثامنة” للإعلامي داوود الشربان- في حلقة الليلة- آخر المستجدات بالنسبة إلى فيروس “كورونا”.
واستهل الشريان حلقته بتقرير حول الفيروس ومدى انتشاره، وعرض كلمة وزير الصحة المكلف المهندس عادل فقيه عن توجهات الوزارة لمحاصرة المرض.
وقال المستشار الطبي المستقل لوزارة الصحة، الدكتور طارق مدني إن وزير الصحة المكلف جعل “كورونا” على رأس أولوياته، لافتاً إلى أنه أمر بتشكيل لجنة طبية مستقلة للبحث عن آخر تطورات الفيروس، بالإضافة إلى توفير جميع الإمكانات الضرورية للعلاج.
وأضاف مدني- عبر مداخلة هاتفية له- أن اللجنة المستقلة تسعى جاهدة لوضع عدة ضوابط، ومنها متابعة حالة المريض سواء داخل المستشفى أو في المنزل.
ومن جهته، تابع عالم أبحاث الفيروسات المعدية، الدكتور محمد الدهدل بقوله إن “كورونا” عبارة عن خيط أحادي يظهر في الدم، ويتكون من حمض DNA أو RNA، والشكل الخارجي له يشبه التاج، موضحاً أن تسميته العلمية هي “الكورون” وهي مأخوذة من اللغة اللاتينية وتعني التاج، لافتاً إلى أن أعراضه تشبه الأعراض التي تصاحب العديد من الفيروسات التنفسية؛ مثل ارتفاع درجة الحرارة والخمول.
وأضاف الدكتور علي الزهراني أن المصابين بـ”كورونا” حتى الآن يبلغ عددهم 361 مصاباً، بينما الوفيات 107 حالات فقط، مؤكداً أن نسبة الوفيات انخفضت من 60% إلى 30%.
وأوضح الزهراني أنه لا يمكن قبول العذر بالجهل بالمرض؛ لأن وسائل التواصل الاجتماعي أتاحت المتابعة ومعرفة آخر التطورات، معتبراً أن الكثير من المواطنين يتساهلون في تطبيق الطرق الوقائية.
وأكد مكتشف الفيروس بالمملكة، الدكتور علي زكي أن الأرقام المعلنة عن الإصابة في السعودية، أرقام بسيطة إذا قورنت ببداية اكتشاف المرض في سبتمبر 2012, مشيراً إلى أن الشهرين الماضيين شهدا زيادة في أعداد الوفيات والمصابين، وإذا استمر الوضع عما عليه فسيصل الفيروس إلى مرحلة الوباء.
وأكد زكي أن كورونا ليس خلية، ومن الضروري إجراء دراسة كاملة على الجمال وحقنها بالفيروس، ومتابعة آخر المستجدات عليها، كما أنه من الضروري إجراء دراسة أخرى على الأشخاص الذين يتعايشون مع الإبل، وإذا ما أُثبتت من خلال هذه الدراسات أن الإنسان هو من ينقل العدوى إلى إنسان آخر، فإن الإبل ستخرج من المعادلة.
وعرض البرنامج تقريراً حول انخفاض مبيعات سوق اللحوم، ووصلت إلى الركود التام بنسبة 100% في بعض أسواق لحوم الإبل بسبب “كورونا”.
وعلقت عالمة الأحياء، الدكتورة فاتن خورشيد على الخوف من لحوم الإبل بقولها إن الإبل لديها في دمائها مضادات، ولم يثبت حتى الآن أنها تحمل الفيروس وتنقله إلى الإنسان.
وقال الدكتور سعود الدبيان إنه من المستحيل أن يتوصل أي شخص إلى اللقاح إذا لم يقم بالدراسات والتجربة، ولابد أن تعتمد التجارب على أبحاث علمية، وأن يكون للعلاج المقدم أدلة تثبت فعاليته وتكون مبنية على دراسات علمية، كما أنها تحتاج إلى ميزانية مادية كبيرة وقد تصل إلى المليارات.
الفهد
الابل مستحيل انها تحمل الفيروس اوتنقله الى الانسان لاكن هذي خطه مدروسه ع ما اعتقد خارجيه حيث انهم لاحظو انجذاب الناس وراء الابل ويحاولون صرف الناس عنها وتوجيههم لاامور البلد والسياسه والله اعلم