التجارة: الوكيل يلتزم بتوفير قطع الغيار النادرة للمركبة خلال مدة أقصاها 14 يومًا تدشين نظام التدريب والابتعاث الرقمي لمديرية السجون لعام 2025 منتخب البحرين يضرب موعدًا مع عمان في نهائي خليجي 26 طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر مساند: تكلفة الاستقدام المتفق عليها شاملة لجميع الإجراءات مدني الرياض ينقذ طفلًا احتُجز في خزنة إلكترونية الشيخ السند يطلق خدمة الخطة التنفيذية المُوحَّدة لرئاسة الهيئة خطوات تقديم الطلب في برنامج خادم الحرمين للابتعاث أجهزة ستُحرم من واتساب بعد ساعات.. تعرف عليها في الصياهد.. واحة الأمن رؤية مبتكرة للبيئة والتراث والتقنية
في هذا البروفايل, نستعرض سيرة الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، الابن الأكبر لولي العهد الراحل الأمير نايف بن عبد العزيز -رحمه الله- وأمير المنطقة الشرقية الخامس -حتى الأن-، والتي تعد أكبر مناطق المملكة -الثلاثة عشر- مساحةً، منذ وحدها المؤسسطيب الله ثراه في عام ١٣٣١هـ. وكان سموه قد خلف، الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز الذي قضى في إمارة المنطقة الشرقية نحو ثلاثين عاما.
ولد الأمير سعود بن نايف في العاصمة الرياض عام 1375هـ، وتلقى تعليمه الابتدائي والمتوسط والثانوي في معهد العاصمة النموذجي بالرياض, فيما أكمل دراسته الجامعية في جامعة بورتلاند في ولاية أوريغون بالولايات المتحدة الأميركية , حيث حصل على البكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية.
عمل الأمير سعود في القطاع الخاص عدة سنوات، ثم عين نائبا للرئيس العام لرعاية الشباب عام 1986، وفي 1992 جرى تعيينه نائبا لأمير المنطقة الشرقية، وفي 2003 عُيّن سفيرا للمملكة في إسبانيا، وأصبح في عام 2006 عميدا للسلك الدبلوماسي العربي بمملكة أسبانيا. وعين بعد ذلك مستشارا للنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ومساعد وزير الداخلية للشؤون العامة، ثم أصبح المستشار الخاص ورئيسا لديوان ولي العهد قبل أن يصدر أمر خادم الحرمين الشريفين بتعيينه أميراً للمنطقة الشرقية في عام ١٤٣٤هـ.
وبتعيينه أميرا للمنطقة الشرقية، عادت المنطقة إلى واجهة الأحداث مجدداً، فالمنطقة الشرقية تستحوذ على ثلث احتياطات العالم من النفط، وتعتبر أهم مصدر عالمي موثوق وآمن لتوفير الطاقة.
يردد الأمير سعود بن نايف دائماً في كلماته لأهالي الشرقية -بعد تعيينه أميراً للمنطقة-: إن أخطأت فقوموني وإن زللت فعدِّلوني وإن جانبت الصواب فذكِّروني .. أنا والله لست إلا بشراً أُخطئ وأصيب وأنتم شهود الله في أرضه.
وعرف عنه -حفظه الله- حبه لوطنه ورفضه محاولات إثارة الفتنة، فقال سموه بعد الأمر الملكي عن المنتمين لجماعات إرهابية “ليس بغريب على قائد هذه البلاد أن يستشعر في كل وقت ما يراد بالبلاد من بعض المشككين وبعض من يريد الفرقة والاختلاف لذا أصدر ـ حفظه الله ـ هذا اليوم أمره الملكي وإن شاء الله يكون خيراً للبلاد والعباد”.
ذباحة الترك
وفقه الله أبوعبدالعزيز رجل تجعز الكلمات أن توفيه حقه فهو رجل غني عن التعريف لكن ليس بغريب عن سموه فمن عرف والده ادرك ذلك كله
وطن
كبير ياولد نايف…الله يحفظكم ويخليكم