طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
رسم مسؤول سابق بوزارة الصحة خارطة طريق لإصلاح النظام الصحي؛ مما يفضي إلى رفع مستوى خدمات الرعاية الصحية وتقديمها لكافة المواطنين بمستوى مميز.
وأوضح المدير العام للمختبرات وبنوك الدم سابقاً الدكتور إبراهيم العمر أن الصعوبات والتحديات التي تواجه تطوير تقديم خدمات الرعاية الصحية تنحصر في زيادة في تعداد السكان والمقيمين لم يقابله توسع بإنشاء المستشفيات العامة والتخصصية، وتغير نمط الأمراض، وتوزيع الخدمات الصحية بين مناطق المملكة، وارتفاع كبير في تكاليف الخدمات الصحية، وندرة العاملين الصحيين من أطباء وصيادلة وفنيين، والاعتماد الكلي على دعم إنفاق الدولة على الخدمات الصحية، وضعف البنية التحتية للصحة الإلكترونية.
وأبان العمر الذي ناقش حديثاً أطروحته للدكتوراه في الإدارة الصحية حول موضوع عن خصخصه القطاع الصحي بالمملكة أن اولى الخطوات المهمة في خارطة طريق تطوير الخدمات الصحية تبدأ من إقرار التأمين الصحي على المواطنين الذي سيوفر على خزينة الدولة ما يقارب 40% من حجم الإنفاق الحالي على القطاع الصحي.
واعتبر أن تعدد مقدمي خدمات الرعاية الصحية وضخامة حجم القطاع الصحي يتطلب المضي نحو الخصخصة العلمية المدروسة والواضحة المعالم لتحقيق العديد من المكاسب مثل رفع كفاءة المستشفيات التي ستوجه الخصخصة من حيث تحسين إدارتها وإنتاجيتها، وسرعة تقديم الخدمة وسهولة الوصول لها زيادة كفاءة وتطوير الكوادر البشرية في القطاع الصحي، ودخول ثقافه القطاع الخاص محل القطاع العام وبالتالي تجويد وإدارة الخدمة بشكل مهني واحترافي، وإدخال أساليب تشغيل جديدة في القطاع الصحي. وقال إن هذا يتطلب أن يكون مرهوناً بنظام رقابي فعال لتحقيق فعالية الأداء بشكل مهني ووفق نظم تشغيلية محددة الحقوق والواجبات.
ونوه “العمر” إلى أهمية استخدام أحدث أساليب تقنية المعلومات والاتصالات في مختلف المجالات الصحية مثل جمع وتخزين واسترجاع وتحليل وإدارة المعلومات، وتوحيد السجلات الصحية الإلكترونية، ونشر وتبادل المعلومات الطبية والتوعية الصحية الطبية، ومركزه بعض الخدمات الطبية المتقدمة لتحقيق الجودة والفعالية مثل بعض العمليات الجراحية المتقدمة والرعاية الصحية عن بعد، والبطاقات الصحية الإلكترونية الذكية، والتصوير الرقمي، وذلك بهدف التواصل الجيد والفعال مع المرضى والارتقاء بالخدمات الصحية للمرضى والقطاعات الصحية المختلفة إضافة إلى توفير كبير في حجم الإنفاق المادي بفضل التطبيقات الحديثة للبرمجيات الإلكترونية الصحية.
لا اله الا الله
كلامك ليس مع المواطن و صحته انما ضده تقترح بان يدفعو لتامين انفسهم من اجل ان يوفرو لدوله 40 % من حجم الانفاق و الخدمات نفسها في الصحه من اسواء الى اسواء المواطن ليس اغناء من الدوله و اعتقد ان ميزانية وزارة الصحه تعادل ميزانية 9دول . انما ضعف الحس المعنوي و غياب الامانه اللتي كلف بها بعض المسولين هو ما الحق الضرر بالمواطنين