طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
شكّلت الفجوة بين نتائج اختبارات الثانوية العامة ونتائج اختبارات القدرات والتحصيلي محورا مهماً نال الكثير من النقاش على طاولة حوار مديري مدارس منطقة نجران في لقائهم التربوي الدوري الذي أقيم بثانوية نجران، بحضور مساعد المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة نجران للشؤون التعليمية للبنين حسين بن علي آل معمر.
وأدار الحوار مشرف الإدارة المدرسية محسن آل مرضمة، وطرح محاور أخرى شملت غياب الطلاب قبل وبعد الإجازات والبرامج العلاجية للحد من ظاهر الغياب ووغياب المعلمين وآلية التعامل وطرق العلاج وشرح بطاقات الأداء الوظيفي والمصداقية في التقييم.
كما تناول آلية ترحيل الطلاب بين المرحلة المتوسطة ومدارس نظام المقررات والميزانية التشغيلية وأوجه الصرف وأثرها على البيئة المدرسية وشرح السجلات وفق الدليل الإجرائي والتنظيمي الجديد وضعف تفعيل الدليل الإجرائي في الميدان التربوي.
وشمل أيضاً ملفات الإنجاز للإداريين والمعلمين في المدارس بالإضافة إلى مناقشة تجربة زيارة عدد من مديري مدارس نجران إلى سنغافورة والاطلاع على العديد من التجارب التربوية والتعليمية للاستفادة منها.
وأوضح المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة نجران ناصر بن سليمان المنيع أن من أهم الأسباب التي أسهمت في إحداث فجوة كبيرة بين نتائج الثانوية ونتائج اختبارات القدرات والتحصيلي يعود إلى عدم اهتمام بعض الطلاب والطالبات، وعدم تأهيل عدد من المعلمين والمعلمات بالشكل المطلوب، وعدم تطبيق لائحة السلوك والمواظبة؛ مما أدى إلى تغيب الطلاب والطالبات خلال السنوات الأخيرة مما أثر في مستوياتهم الدراسية.
وقال: “من المهم في هذه المرحلة إيجاد نظام البصمة لإثبات حضور المعلمين والمعلمات كون غيابهم المستمر أدى إلى التأثير على مستويات الطلاب والطالبات، بالإضافة إلى متابعة الآليات والمؤشرات الهادفة لرفع مستوى الطلاب في اختباري التحصيلي والقدرات”.
وشدد على “متابعة الجهد في تقييم وتطوير الخطط الموضوعة للرفع من مستوى اختباري التحصيلي والقدرات لدى الطلاب، ودراسة النتائج ورسم الخطط التنفيذية المناسبة لتحسين مستوى تحصيل الطلاب وتنمية قدراتهم، وإعداد الدراسة الذاتية لمعرفة أوجه القصور وخطة علاجها لتقليص هذه الفجوة”.
معدي اليامي
الرجل المثالي في المكان المثالي اتمني له التوفيق