طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
فوجئت مُسنّة سبعينية تعاني من حساسية مزمنة بصرف دواء يوم أمس الثلاثاء منتهٍ الصلاحية منذ شهرين من مستشفى الملك فهد بالباحة.
وقال لـ”المواطن” سعيد الزهراني: منذ 6 سنوات ووالدتي تستخدم هذا الدواء (سيريتايد ديسكس) وهو عبارة عن بخاخ أكسجين للحساسية التي أُصيبت بها نتيجة عملية جراحية في ذات المستشفى منذ عام 1428هـ”.
وأضاف: “فوجئت يوم أمس الثلاثاء وبعد أن صرفت الدواء من الصيدلية الداخلية بالمشفى بأن شقيقتي تبلغني هاتفياً بأن الدواء قد انتهت صلاحيته منذ شهرين, كما أن تاريخ الانتهاء المطبوع على أصل الكرتون الخاص بالدواء من الشركة المصنعة يختلف عن التاريخ المدون على الملصق المطبوع من صيدلية المستشفى بقرابة شهرين”.
وأوضح: “نُقش على الدواء من الشركة المصنعة بأن تاريخ انتهائه في شهر فبراير بينما دُون على الملصق الخاص بصيدلية المستشفى بأنه ينتهي في 22 من شهر أبريل ولكن أياً كان التاريخ الصحيح بينهما فكلا التاريخين قد جاوز تاريخ اليوم ما يعني تأكيد أن الدواء غير صالح للتداوي به بل إنه قد يُسبب مضاعفات أخرى لوالدتي الضعيفة التي تجاوزت منتصف العقد الثامن من عمرها”.
وقال الزهراني: “أناشد مسؤولي الصحة بالتحقيق مع المتهاونين في صحة المراجعين فقد جرت العادة على أن نتفقد تاريخ انتهاء الألبان والأجبان والمواد الغذائية التي تُباع في المحلات التجارية وليس تفقد تاريخ انتهاء صلاحية الأدوية فقد كانت ثقتنا في مستشفياتنا كبيرة”.
ولفت إلى “أن هناك من يراجع للمستشفيات من المسنين والعجزة الذين لا يجيدون القراءة أو أن أبصارهم لم تعد تسعفهم ليروا تاريخ الانتهاء ووضعوا صحتهم وحياتهم في رقاب مسؤولي الصحة بالباحة أو الوزارة.
ولم يتسن لـ”المواطن” الحصول على تعليق فوري من المستشفى.
الفساد وقمة الفساد
رئيس قسم الصيدليه يعمل بالمديريه وماسك رئاسة القسم بالفاضي عشان البدلات هذا ماهو يسمى منبع الفساد
حسن حمد ناصر
لا بد من آليه لضبط الادوية مع نهاية كل شهر و توكل الهمة لاحد الصيادلة ويكون مسؤول عنها
وهي امر ليس بالصعب حيث يسجل كل دواء عند ادخاله قسم الصيدلية في برنامج اكسيل
والسلام ختام
ابو شوق
ويعني …
متعودين ما في شي
روحوا شوفوا قسم الولادة كم طفله ندفنها عند الولادة مستشفى غريب وعجيب
تعليق بلا حدود
أنا لله وانا الينا راجعون حسبي الله ونعم الكيل
الزهرااني
لاحول ولاقوة الا بالله
زاد الفساد
ولكن مانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
استغفر الله
مدير قسم الصيدليه لازم يحاسب
اناشد المسؤلين عدم التهاون
وارواح الناس ماهيب لعبه