غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
زار الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الثلاثاء المنطقة المنكوبة في ولاية واشنطن التي وقع بها انهيار أرضي الشهر الماضي وقدم تعازيه إلى عائلات الضحايا كما أثنى على شجاعة عمال الانقاذ ووعد بتقديم دعم حكومي.
وبعد ان شاهد اثار الانهيار الأرضي من الطائرة التقى أوباما على مدى أكثر من ساعة مع أقارب الضحايا في كنيسة صغيرة.
وحلقت الطائرة الهليكوبتر التي تقل الرئيس فوق موقع الانهيار الارضي لحوالي 15 دقيقة أمس الثلاثاء.
كما زار أوباما- الذي ارتدى بنطالا بني اللون وحذاء طويل العنق وسترة من سترات البحرية الزرقاء- مركزا اجتماعيا ومحطة اطفاء أوسو حيث تحدث مع عمال الطوارىء واخرين يشاركون في اعمال الانقاذ والصيانة.
وقال أمام جمع بينه مسؤولون اتحاديون ومسؤولون بالولاية وأطقم بحث وانقاذ محلية “هؤلاء هم من يحبون هذه الأرض ومن السهل أن نرى لماذا .. لانها ساحرة.” وأضاف قائلا “البلد كان يفكر فيكم جميعا طوال تلك المأساة.”
وكان أوباما وقع إعلان طوارىء يأمر بتقديم مساعدة حكومية للولاية ودعم جهود الإغاثة المحلية في اعقاب الانهيار الأرضي.
وجاء إلى أوسو بينما يستعد للسفر إلى آسيا حيث من المقرر أن يزور اليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا والفلبين على مدى الايام الثمانية القادمة.
وقال مكتب الطب الشرعي في مقاطعة سنوهوميش إنه تم انتشال 41 جثة من موقع الانهيار الذي دفن أحد الاحياء السكنية في وادي نهر اسفل جبل كاسكاد الشهر الماضي.
وانهار جانب التل بعد ان تشبع بمياه الأمطار فوق المجرى الشمالي لنهر ستيلاجواميش في 22 مارس فاتحا الطريق أمام سيل من الاوحال التي ابتلعت قطاعا من طريق سريع في ونحو ثلاثين منزلا على أطراف تلك البلدة الصغيرة.