بالأرقام.. ماذا يفعل الهلال في غياب سالم الدوسري؟ وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية وظائف شاغرة في برنامج التأهيل والإحلال وظائف شاغرة في شركة حديد الاتفاق وظائف شاغرة لدى مطارات جدة وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 4 مدن وظائف شاغرة بشركة سير للسيارات الكهربائية وظائف شاغرة في فروع مجموعة دله البركة إغاثي الملك سلمان يوزع 690 قسيمة شرائية في لبنان الموافقة على تأسيس جمعية ارتقاء للخدمات الصحية في أضم
بات موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، من أكثر المواقع شهرةً واستخداماً، كما أنه أصبح عند البعض عالماً حقيقياً؛ يتم عن طريقه طرح وجهات النظر والفكر والرأي، ومتابعة أهم الأخبار والقضايا الساخنة على المستوى المحلي أو العالمي، ونجد أن أغلب فئات المجتمع يمتلكون حساباتٍ شخصية على “تويتر”، وإذا ما نظرنا إلى الفتيات واهتماماتهن بتويتر؛ سنجد أنها كبيرة.
وتختلف طبعاً هذه الاهتمامات؛ الاجتماعية والثقافية والصحية، من واحدة لأخرى، فنجد أن إحداهن تهتم بموضوعات الصحة والرشاقة، وتتابع الحسابات المتخصصة في ذلك، وتتفاعل معهم بما لديها من معلومات وخبرات، والثانية تهتم وتتابع القضايا الاجتماعية المثيرة للجدل على المستوى المحلي، وتتفاعل مع البرامج التي تطرحها بشكلٍ موسع، والثالثة قد تستهويها متابعة الحسابات الثقافية والأدبية والمشاركة معها.
وحول هذا الموضوع، تقول المغردة “غروب الشمس”: “تويتر” من أفضل البرامج على الإطلاق، وأكثر ما يجذبها هو حسابات الشعراء السعوديين، وتحاول أن تتفاعل معهم بنشر أشعارهم الجديدة، ومحاولة محاكاتهم في الأسلوب والقافية.
كما أن إحداهن تقول إن كثرة وجود الحسابات التعليمية لإعداد أشهى الأطعمة؛ ساعدها في تعلم مزيد من وصفات الطبخ، وإتقانها بشكلٍ كبير ومبسط، بالإضافة إلى توثيقها بالصور وسهولها تداولها.
وتشير “بسمة حزن”، إلى أن “تويتر” منحها فرصة التواصل مع العالم -وخاصة مع المشاهير- وساعدها في تقبل وجهات النظر والفكر، والتحاور معهم، من خلال أحرف قليلة ولكن معانيها كبيرة -على حد تعبيرها- وخير كلام ما قل ودل.
وفي سياق متصل، تقول المغردة “بيان الواعظ” إن “تويتر” سهل عملية متابعة آخر المستجدات في الشارع المحلي السعودي، وزرع الثقة لدى كثير من الناس، وخاصة الفتيات، كما أن وجود “الهاشتاق” ساعد على الاطلاع والتعرف على أفكار ووجهات نظر الآخرين تجاه موضوعٍ معين.