الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
اختتمت (60) فنانة تشكيلية -مؤخراً- ورشة الألوان الزيتية، التي نظمتها لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي في جمعية الثقافة والفنون فرع الدمام، وقدمتها الفنانة بتول المهنا، في قاعة عبدالله الشيخ للفنون.
وأوضحت الفنانة بتول المهنا لـ”المواطن”، أن من مبادئ الفن التشكيلي، زيادة الثقافة الفنية، والغوص في جميع المدارس الفنية، ولكن كمنطلق وبداية لكل فنان حقيقي، هو دراسة الفن الواقعي والكلاسيكي بجميع جوانبه وأسسه، بما أنهما أساس الفنون وبهما انطلق الفن التشكيلي، وبعدها يتسنى له الانتقال إلى أية مدرسه أخرى.
وأضافت أن الذين أسسوا المدارس الحديثة -كبيكاسو وفان جوخ وغيرهما من الفنانين- كانوا قبل ذلك فنانين واقعيين، وبعدها بدأت النقلة الجذرية، وكثير من فناني منطقتنا، درسوا الفن الواقعي بحذافيره وأسسه، وانتقلوا نقله قوية للمدرسة التجريدية.
وقالت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي -الفنانة يثرب الصدير- إن الورشة تسعى -من خلالها اللجنة- إلى تعزيز وتطوير المواهب الشابة، ووضعها ضمن دائرة الأهمية، لتنطلق وتسعى نحو أهدافها وتحفيزها على المثابرة والاستمرار، وبالخصوص المواهب الجديدة، التي تسعى إلى تقديم ما تملكه، ضمن إطار مؤسسي رسمي، يعزز ثقتها، ويمنحها كل الإمكانية للتقدم، إلى جانب إعطائها الفرصة لمنح معرفتها ومواهبها لفئات من المجتمع تبحث عنها، من خلال ورش قصيرة أو دورات تدريبية.