إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على تغيير مسمى الأكاديمية الإسلامية السعودية في واشنطن إلى ” أكاديمية الملك عبدالله” بموجب الأمر السامي الصادر برقم 23867 وتاريخ 2161435هـ بناء على بعد اقتراح أعضاء مجلس إدارة الأكاديمية.
ورفع الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم شكره لمقام خادم الحرمين الشريفين على موافقته الكريمة، مؤكداً أن هذه البادرة الكريمة تعكس مدى الاهتمام الذي يوليه -حفظه الله- للتعليم، ومتابعته الدائمة لكل ما من شأنه أن يصب في مصلحة وخدمة التعليم.
وقال إن موافقته -حفظه الله- بإطلاق اسمه على الأكاديمية الإسلامية السعودية يعزز مواقف المملكة الدائمة في العمل على خلق بيئة تعليمية عالمية تحاكي وتنقل تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف في كل زمان، وفي شتى بقاع المعمورة، الأمر الذي ترتب عليه بفضل الله ثم بفضل الدعم الذي يلقاه التعليم ما تعيشه المملكة اليوم من نقلة نوعية نشهدها ونعيشها، ونقطف ثمارها سنة بعد الأخرى.
وأضاف الفيصل أن “ذلك يؤكد حرص ولاة الأمر -حفظهم الله- على بناء جيل قادر، ومتمكن، وناقل، ومساهم بكل ما يمكن أن يجعل من واقعنا التعليمي ثقافة امتزجت بالتطور والتقدم الذي يعيشه العالم اليوم، وتلك الروحانية الدينية التي يتميز بها شعب مملكتنا، ونصبح بذلك قادرين أن نقدم أنفسنا للآخر وفق توجه يحمل الثقافة التي نريدها”.
انفال
الله يحفظ ملكنا ي رب ، فخر الإسلام والمسلمين والسعوديين خاصة ، وأنا أطالب من وزير التربية والتعليم من القيام بتغير أسماء مدارس البنات من أرقام الى أسماء نساء خدمن الوطن والمجتمع ، المرأة ذُكرت ف القرأن الكريم وأنزل الله سبحانه سورة بأسم النساء في كتابه الشريف ، فلماذا العار من أسماء النساء ؟!