السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
قصة شاب تبرع بكليته لوالدته: أنا أولى بأمي من غيري
الدلافين تدهش زوار جزر فرسان بقفزاتها
ترامب يظهر مع أرنب
ترافقها عواصف وغبار.. الرياح الهابطة تهدد في الفترات الانتقالية
فتح باب القبول لبرامج الدراسات العليا في جامعة الأمير سطام
رئيس وزراء الهند يصل جدة في زيارة دولة للسعودية
جنازة البابا فرنسيس تقام يوم السبت صباحًا
أبدى الكاتب الصحفي “خالد السليمان” حزنه لإيقاف رئيس نادي الشباب؛ كونه كان يؤمّل أن يكون دخول رجال الأعمال في المجال الرياضي يسهم في خدمة الرياضة.
وقال السليمان عبر مقاله في عكاظ: “حزنت لقرار إيقاف رئيس نادي الشباب، فقد كنت آمل أن يسهم دخول رجال الأعمال للوسط الرياضي في خدمة الرياضة والتخفيف من الاحتقان الذي تسبب به المتعصبون، لكن ــ للأسف ــ غرق بعضهم في مستنقع التعصب بدلاً من أن يكون منقذاً، وظن بعضهم أن أمواله التي ينفقها تشتري له أيضاً حق القدح والذم في الآخرين دون مساءلة!.
وأضاف الكاتب إن النار تشتعل من مستصغر الشرر، فكيف بقدّاحة يشتعل لهبها عند أدنى لمسة أمام أصغر عدسة، في وسط رياضي محتقن سريع الاشتعال يحتاج إلى العقلاء لبث الروح الرياضية وتعزيز قيم التنافس الرياضي الشريف، لا إلى المتعصبين المتعطشين للاستعراض الإعلامي الرديء!
وبيّن الكاتب السليمان أن العقوبة التي طالت رئيس نادٍ كبير مثل الشباب يجب ألا تتوقف عنده، بل إن تصرفات وتصريحات غير مسؤولة صدرت عن رؤساء ومسؤولي أندية كبيرة أخرى لا تقل سوءاً عن تصريح رئيس نادي الشباب تستحق هي الأخرى مثل هذه العقوبة وأشد، ولا بد أن تكون هذه العقوبة رسالة واضحة بأن أيًّا من المنتسبين للوسط الرياضي لم يعد بمنأى عن المحاسبة أو يملك حصانة وجاهية ضد العقوبة!
وطالب الكاتب في نهاية مقاله قائلاً: “لقد حان الوقت ليتعامل اتحاد منتخب مرجعيته الوحيدة الـ«فيفا» بحزم وصرامة مع التجاوزات التي شوهت وجه الرياضة، وجعلته وسطاً طارداً لا يجذب غير طلاب الشهرة الذين لا يملكون ثمناً لها غير سلاطة اللسان!”.