1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
ترسية عقد مشروع تطوير “دار الأوبرا الملكية” بتكلفة استثمارية 5 مليارات ريال
اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
بدأت أمانة منطقة عسير في طرح مشروع الطائرة الجامبو (747) للمستثمرين ورجال الأعمال وشركات التغذية وذلك من خلال إعلان مدفوع في صحيفة الجزيرة.
يُذكر أن الطائرة المطعم القضية أحدثت ردود أفعال واسعة أثناء نقلها من المدينة المنورة إلى أبها، حيث تم قطع التيار الكهربائي عن أكثر من مدينة وهجرة وقرية أثناء مرورها وهو ما دعى شركة الكهرباء للتذمر والتوعد حيث ذكرت أن نقل الطائرة أضرهم وساهم في تكبيد الشركة خسائر مادية بسبب العشوائية في آلية نقل الطائرة؛ وهو ما أدى إلى قطع التيار عن 10 قرى منذ انطلاقتها من المدينة المنورة حتى وصولها إلى مدينة أبها, هذا بخلاف إعطاب الكثير من الشوارع وأشجار الزينة والمجسمات وخاصة في مدينة خميس مشيط؛ وهو ما دعى المجلس البلدي في محافظة خميس مشيط إلى تقديم شكوى رسمية لجهات عليا وأخرى رقابية ضد أمانة عسير نظير ما تعرضت له بعض الأحياء بالمحافظة من أضرار كبيرة شملت إزالة أعمدة الإنارة وانقطاعاً للتيار الكهربائي، وتقطيع أشجار الزينة، وهدم الأرصفة وغير ذلك نتيجة مرور الطائرة هذا بخلاف التكاليف الباهضة في عملية النقل.
وكانت قضية الطائرة المطعم قد هدأت في الأيام الماضية إلا أنه يتوقع أن تعود لغة التصعيد وتحديداً من أعضاء المجلس البلدي بخميس مشيط مجدداً خاصة مع دفع تكاليف أخرى باهظة في الإعلانات المدفوعة عبر الصحف والتي بدأت في صحيفة واحدة وربما تتوسع لتصل صحف أخرى.
يذكر أن صحيفة المواطن كانت قد أشارت سابقاً إلى أن شركة مطاعم البيك الشهيرة قد دخلت في مفاوضات مع أمانة عسير من أجل تشغيل الطائرة في الموسم الصيفي المقبل وهو ما قوبل بفرح عارم لدى مواطني المنطقة، كما ظهر من خلال التعليقات على الخبر بموقع الصحيفة أو من خلال المجالس العسيرية.