القنفذة أعلى درجة حرارة اليوم بـ35 مئوية والقريات 1 تحت الصفر أسعار الذهب اليوم الخميس ترتفع بأكثر من 1% النشيرا لـ “المواطن”: سعيد بكوني أول شاعر نبطي يُعلق قصيدته دخول النجم الثاني من المربعانية غدًا.. مدته 13 يومًا وفيه برد الانصراف بدء استقبال طلبات الاستثمار الموسمي في متنزهات جازان توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وأمطار رعدية وغبار على بعض المناطق مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل
قال مسؤولون أستراليون -اليوم الاثنين- إن الإشارات التي التقطها جهاز تتبع الصندوق الأسود الذي تحمله سفينة أسترالية تبحث عن الطائرة الماليزية المفقودة في المحيط الهندي تتفق مع أجهزة تسجيل رحلة الطائرة.
وقال إنجوس هيوستون رئيس الوكالة الأسترالية التي تنسق عملية البحث في مؤتمر صحفي في بيرث بغرب أستراليا “من الواضح أن هذا هو أكثر المعلومات الواعدة”.
وقال هيوستون وهو مارشال جو متقاعد إنه تم رصد إشارتين قبالة الساحل الشمالي الغربي لأستراليا.
واستمر الرصد الأول ساعتين ونصف الساعة قبل أن تفقد السفينة الاتصال. وبعد أن استدارت السفينة التقطت الإشارة لحوالي 13 دقيقة.
وقال هيوستون “في هذه المرة أمكن سماع إشارتين مميزتين من الأصوات المرتدة من جهاز إرسال النبضات الصوتية”. وأضاف “المهم أن يتطابق هذا مع البث الوارد من جهازي تسجيل بيانات الرحلة ومسجل صوت قمرة القيادة”.
وقال هيوستون إن التأكد مما إذا كانت الإشارات أرسلت بالفعل من الطائرة المفقودة يمكن أن يستغرق عدة أيام. وكانت الطائرة في رحلة من كوالالمبور إلى بكين وفقدت منذ الثامن من مارس وعلى متنها 239 شخصاً.
والصندوقان الأسودان اللذان يعتقد أنهما يرقدان في قاع المحيط الهندي بهما جهاز يصدر إشارات لتحديد المواقع لكن يعتقد أن البطارية أوشكت على النفاد بعد شهر من اختفاء الطائرة في الرحلة إم.إتش.-370.
وجهاز تحديد المواقع عن طريق رصد الإشارات التابع للبحرية الأمريكية متصل بالسفينة الأسترالية أوشن شيلد وكان يمسح منطقة تبعد نحو 300 ميل بحري عن إشارة التقطتها سفينة صينية لها نفس تردد الصندوق الأسود.
وقال هيوستون إنه إذا تم تضييق المسافة بين الإشارتين سيتم إرسال مركبة غير مأهولة تغوص في الماء “بلوفين 21” في محاولة لتحديد موقع الحطام في قاع المحيط للتحقق من الإشارات. وأشار هيوستون إلى أن منطقة البحث المحتملة تقع على عمق 4.5 كيلومتر وهو نفس مدى المركبة بلوفين.