تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
أكد “المرصد السوري لحقوق الإنسان”، في بيان له اليوم الخميس، أنه وثق “استشهاد ومقتل “146 ألفاً و65 شخصاً، منذ بدء الاحتجاجات السورية ضد الرئيس بشار الأسد، في 18 مارس 2011، وهو تاريخ مصرع أول شخص في محافظة درعا.
ولفت البيان إلى أن القتلى توزعوا بواقع 73 ألفاً و783 قتيلاً من المدنيين، من ضمنهم 7796 طفلاً، و5166 أنثى فوق سن الـ18، إضافة إلى 23 ألفا و389 قتيلاً من “مقاتلي الكتائب المقاتلة”، فيما بلغ عدد “الضحايا مجهولي الهوية” 2864 قتيلاً، بينما بلغ عدد القتلى في صفوف قوات النظام 34 ألفاً و738 شخصاً.
وأشار المرصد إلى سقوط 21 ألفاً و336 قتيلاً من “عناصر اللجان الشعبية، وقوات الدفاع الوطني، والشبيحة، والمخبرين الموالين للنظام”، و332 قتيلاً من عناصر “حزب الله”، إضافة إلى 459 قتيلاً من “الموالين للنظام من الطائفة الشيعية، ومسلحين من جنسيات غير سورية”.
ولفت البيان إلى أن “هذه الحصيلة لا تشمل مصير أكثر من 18 ألفاً من المفقودين داخل معتقلات القوات النظامية، والآلاف ممن فقدوا خلال اقتحام القوات النظامية لعدة مناطق سورية، وارتكاب مجازر فيها، كما لا تشمل مصير أكثر من 7 آلاف أسير من القوات النظامية، والمسلحين الموالين لها، ومئات المختطفين الذين يُعتقد أنهم موالون للنظام، لدى الكتائب الإسلامية المقاتلة، والدولة الإسلامية في العراق والشام، وجبهة النصرة”.