المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأحد التعاون والخلود يكتفيان بالتعادل الإيجابي كواليس رفض مانشستر يونايتد لطلب أموريم التعادل يحسم مباراة الفتح والفيحاء هل يتم اعتماد عقود الشقق المفروشة؟ حساب المواطن يجيب نيوكاسل يعبر آرسنال بهدف شاهد.. سيول هائلة من كتل البرد جنوب حائل وزير الإعلام يرعى ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني 20 نوفمبر في الشوط الأول.. تعادل التعاون ضد الخلود إيجابيًا الفيحاء يُنهي الشوط الأول متقدمًا بهدف على الفتح
حاول طالبان -في المرحلة المتوسطة بالعرضيتين بالقنفدة- تطبيق سيناريو أحد الأفلام الأمريكية؛ حيث قاما باختطاف طالب في الـ(١٢) من عمره، يدرس بالصف الأول المتوسط، إثر اعتراض المركبة التي يقودها إبان توجهه لمنزل أسرته.
وكان الخاطفان قد لاحقا ضحيتهما لعدة كيلومترات، قبل أن يقطعا الطريق باعتراض المركبة وقفز أحدهما ليدفع بالضحية إلى المقعد المجاور، بينما قام آخر بتكتيفه في المقعد الخلفي، وكانا ملثمين لحظه تنفيذ جريمتهما.
وتوجه الجناة إلى مركبة أخرى تركوها في موقع قريب، وغيرا مركبتهما التي ظلت في وضع التشغيل، وغادرا نحو أحد المساجد المهجورة، وهناك طالبا بفدية تدفع من والده، وهو أحد رجال الأعمال بالعرضيتين، وغادرا لتنفيذ عملية الابتزاز، وظل الضحية وحيداً، وهو ما مكنه من الهرب وهو مقيد اليدين، متوجهاً نحو الطريق العام؛ حيث نجح في الوصول إلى منزل أسرته وكشف أمر الخاطفين الذين اتضح أنهما من طلاب مدرسته، وتم ضبطهما لاحقاً.
وقال الناطق الإعلامي بشرطة منطقة مكة المكرمة -المقدم عاطي القرشي- إنه -وفور تلقي البلاغ بالحادث- تم التعميم للجهات الأمنية، بسرعة ضبط المتهمين، وتم انتقال المختصين للموقع، وبعد التحقيقات والبحث، تم العثور على الابن، وتبين أن حالته الصحية جيدة، ولم يتعرض لأي أذى، وتم ضبط الجناة في فترة قياسية.
وأضاف أنه اتضح أنهما شابين في العقد الثاني من أعمارهما، بينما تشير المعلومات الأولية إلى أن أسباب ذلك خلافات بينهما وبين والد المجني عليه.
وأوضح أنه تمت إحالة أطراف القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص.
جامعي
الخاطف والمخطوف أطفال الله يهديهم وعلى والد المخطوف دفع الفدية لوجه الله مع توجيه النصيحه لهم..
ابو فارس
يا راجل قول كلام غير ده !!!؟؟؟
يحيى أبو شهله
الخاطف والمخطوف أطفال الله يهديهم وعلى والد المخطوف دفع الفدية مع توجيه النصيحة لهم…
مها
هههههه الله يصلحهم مكثرين من الاكشن
يحيى أبو شهله
أطفال مرفوع القلم عنهم…
الزهراني
من امن العقوبة اساء اﻻدب ، البلد تعيش فوضى امنيه
عبدالعزيز
كما ذكرنا سابقن حتى الاولاد اصبحو يعيشوبفكر الكبار بان هناك شفاعه وعفو وفزعه وطيش شباب وذبت عقال .كل هذالفكر اوصلنا الى مستوى الجريمه المخططه بكل اشكالها واصبحنا بين دول العالم لاشي استهتارواستخفف بكل شي حتى في الدم بسبب سلوك البلطجه والامان الفكري والاجتماعي حيث كل شي لدينا قائم فضاء وقدر.مثال مخموريقود سيارته بالرياض ويقتل خمسه انفس والى الان لم يحكم بقصاصه واحتمال لايقص لان ليس بينه وبينهم عداوه اومعرفه ويعتبرفي الشرع كما يقولون خطاا وعليه ديه ويعيش وياكل ويشرب ويدخن بالسجن.ونعم الاحكام منصفه فعلن كما في الغرب
ابوعزام العتيبي
ان كانت الاحداث كما وردت، فان هذا مؤشر خطير وبادرة سيئة ربما تتكرر في اماكن اخرى في بلاد الامن والامان والذي كان يضرب به المثل في الامن الى قبل زمن قريب،
فيجب على المسؤولين وخاصة القضاء اتخاذ ماهومناسب لعدم تكرار ذلك وانتشاره
(تربوي)
شكراً
يحيى أبو شهله
الخاطف والمخطوف الله يهديهم”