الحياة الفطرية: الذئاب الرهيبة المعلن عن ولادتها مجرد جراء رمادية معدلة وراثيًا
القمر البدر يزيد سماء السعودية
إطلاق برنامج “مديد” لتمكين القطاع غير الربحي ثقافيًا
عبدالعزيز بن سلمان يبحث فرص التعاون وتبادل الخبرات بمجال بحوث الطاقة مع نظيره الأمريكي
حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
في عسير.. مهرب 405 كجم من القات المخدر في قبضة حرس الحدود
السعودية ترحب باستضافة سلطنة عُمان للمحادثات بين إيران وأمريكا
أمير تبوك يعزي أبناء جارالله القحطاني في وفاة والدهم
حرس الحدود يقبض على 5 مخالفين لتهريبهم 120 كجم قات مخدر
البورصة المصرية تخسر 64 مليار جنيه في أسبوع
يرعى أمير منطقة الرياض خالد بن بندر بن عبدالعزيز -الرئيس الفخري للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض- وبحضور الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود نائب أمير منطقة الرياض نائب الرئيس الفخري للجمعية الحفلَ السنوي الذي تقيمه الجمعية لتكريم حفظة كتاب الله على مستوى منطقة الرياض يوم الثلاثاء 15 / 6 / 1435هـ الموافق 15 / 4 / 2014م بقاعة الشيخ محمد بن إبراهيم بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
ورفع رئيس الجمعية -الشيخ سعد بن محمد آل فريان- الشكرَ والامتنان للأمير خالد على تفضله برعاية حفل الجمعية، وأكد أن رعاية أمير منطقة الرياض تعد امتداداً للعناية الكبيرة التي توليها حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني، مؤكداً أن الدولة وفرت جميع الإمكانات لخدمة الكتاب العزيز من خلال إقامة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة، الذي تم من خلاله طباعة ملايين النسخ من كتاب الله تعالى إضافة إلى إقامة الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم ورعايتها في مختلف مناطق ومحافظات ومراكز المملكة ودعمهما مادياً ومعنوياً فضلاً عن إقامة المسابقات المحلية والدولية لتشجيع تعلم وحفظ كتاب الله عز وجل.
وأبان أن جمعية تحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض تشرف على أكثر من (5000) حلقة في أكثر من (1100) مسجد وكذلك (300) دار نسائية يدرس بها قرابة (135) ألف طالب وطالبة في مدينة الرياض، إضافة إلى (30) فرعاً للجمعية في جميع محافظات ومراكز منطقة الرياض.
وأكد آل فريان أن الجمعية لن تألو جهداً في خدمة كتاب الله وتعليمه وهذا أعظم شرف نحمد الله عليه ونتمنى أن نقوم بحقه على الوجه الأمثل، شاكراً الداعمين وولاة الأمر الذين يوفرون كل الدعم في سبيل خدمة كتاب الله.