إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لحكم المملكة العربية السعودية في عام ١٤٢٦هـ، خلفاً لأخيه الملك فهد- رحمه الله-بعد وفاته، وهو يسير بحكمة وبعد نظر، ساهما في إبعاد البلاد الأزمات التي مرت بالعالم والمنطقة بالتحديد، فمن الأزمة الاقتصادية التي عصفت بالعالم، وأسقطت دولاً وأذاقت شعوبها الويلات، وحتى ما يطلق عليه “الربيع العربي” الذي يمر بالمنطقة، وحول البلدان القريبة من المملكة إلى جحيم، حمل الشعوب فوق قدرتها من فقر وانعدام الأمن وقسم دولاً أخرى إلى عدة دول، أو سمح لدول أخرى باحتلال أجزاء منها، إلا أن السعودية ظلت بفضل الله ثم بحكمة أبي متعب بعيدة عن هذه الأخطار.
وجاء الأمر الملكي الأخير، ليكون ركيزة جديدة من ركائز الحكم السعودي المتين ينم عن حكمة ودراية القيادة وحرصها على مستقبل البلاد، فجاء بطلب من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وولي عهده الأمير سلمان بن عبدالعزيز، لتحقيق الوحدة واللحمة الوطنية، ورعاية لكيان الدولة ومستقبلها، لخدمة الدين ثم البلاد والعباد-كما جاء في الأمر الملكي الكريم-.
ويظهر من خلال الأمر اعتماد الملك على الأخذ برأي ولي عهده الأمير سلمان، الأمر الذي يعكس اتفاق القيادة السعودية، والتواصل المستمر ما بين القيادات المحلية، وحكمة الأمير سلمان التي تدعو الملك للتشاور معه والاستئناس برأيه قبل أي أمر كان.
البشري الجنوبي
يطول عمرك يبو متعب وجعل من يشناك الموت وجودك بعد الله استقرار فديتك
اخباري
أدام الله لنا الحكماء … ملكنا الكبير وولي عهده الخبير