15 شوال آخر موعد لدخول المعتمرين إلى السعودية و1 من ذي القعدة الموعد النهائي للمغادرة
مصادرة أكثر من 4 أطنان خضروات وفواكه في جدة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 72 كيلو قات في جازان
فيصل بن خالد يستقبل المسؤولين والمواطنين في رفحاء ويتسلم طلباتهم
عدم صيانة أنظمة الوقاية من الحريق مخالفة توجب العقوبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن فرض عقوبات اقتصادية على بلاده من الدول الغربية بسبب دورها في أوكرانيا، سيكون له تأثير متبادل على الطرفين.
وأشار بوتين إلى ما اعتبره ازدواجية في المعايير من قبل قادة الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى، مذكراً بأن التدخل الأمريكي في أفغانستان والعراق وليبيا بدون قرارات من الأمم المتحدة تجيز العمل العسكري أو عن طريق تحريف القرارات الدولية، على حد تعبيره.
وقال بوتين إن بلاده لا تسعى إلى ضم إقليم القرم، وإن الشعب الذي يعيش في القرم يمكنهم تقرير مستقبلهم.
جاء ذلك في حديث لعدد من الصحفيين، بثه التلفزيون الثلاثاء في موسكو، وانتقد خلاله بشدة الحكام الجدد في أوكرانيا.
وأكد بوتين أن الرئيس الذي تم إقصاؤه فيكتور يانوكوفيتش هو الرئيس الشرعي للأمة، وأن الحكومة الانتقالية هي نتيجة “لانقلاب على الدستور”، ووصف البرلمان الأوكراني بأنه “شرعي جزئياً” ولكن الرئيس المؤقت ليس كذلك.
وأوضح بوتين أن الحكومة الجديدة المتداعية تقف وراء حالة عدم الاستقرار في مناطق جنوب وشرق البلاد منذ استيلائها على السلطة، ويانكوفيتش المطلوب في أوكرانيا، لم يصدر الأوامر بإطلاق النار على المتظاهرين خلال الاحتجاجات التي أدت في نهاية الأمر إلى إقصائه، وفيما يتعلق بنشر قوات روسية، قال بوتين إن أوكرانيا دولة جارة وشقيقة لروسيا، وإن القوات الموجودة هناك لديها الكثير من القواسم المشتركة، وأضاف أن القوات الروسية لم تطلق أي طلقة أثناء عبورهم إلى القرم، وأن خيار استخدام القوة في أوكرانيا يبقى الملاذ الأخير.
وأوضح أنه في حال طلب المواطنون الأوكرانيون الناطقون بالروسية المساعدة من روسيا، فإن روسيا لها الحق “باتخاذ جميع الإجراءات للحفاظ على حقوق هؤلاء الناس”.
وأكد أن العمل العسكري سيكون بـ”كامل الشرعية”؛ لأنه بناء على طلب من يانكوفيتش، ويتماشى مع واجب روسيا في حماية الأشخاص الذين تربطهم مع روسيا علاقات تاريخية وثقافية واقتصادية.