الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
كرست “راشيل مورتون” حياتها بالكامل لإنقاذ أيتام الأفيال في أدغال زامبيا ولتمريضهم والعناية بهم معتبرة نفسها أمًّا بديلة لهم.
وكانت الشابة البريطانية راشيل قد تخرجت من قسم علم الأحياء بتشيلمسفورد، وتبلغ من العمر 33 عاماً وهي مولعة بالحيوانات وبالفيلة بشكل خاص.
وأكثر ما يؤلمها هو تعرض الفيلة للصيد غير القانوني للحصول على لحومها والعاج الخاص بها دون حتى الالتفات إلى كونهم يقتلون الفيلة الأمهات؛ مما يعني الموت المحقق لأطفالهم.
وتموت الفيلة الصغيرة بعد وفاة أمهاتها ليس فقط لأنها لا ترضع مرة أخرى بل بسبب الصدمة النفسية التي تتعرض لها بعد فقدانها الأمان والحب.
وتقول راشيل إن ذلك دفعها إلى ترك بلادها خصيصاً لتوفر لتلك الكائنات المسكينة ما حُرموا منه ولتجلبهم مرة أخرى إلى برّ الأمان، وهي تعمل في مشاريع لإنقاذ الحيوانات منذ 2008 في جميع أنحاء العالم والآن تولي كل اهتمامها لدار الأيتام الخاصة بالفيلة.