نقلت وكالة “رويترز” للأنباء عن مسؤول أمريكي كبير، قوله : إن خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والرئيس الأمريكي باراك أوباما ناقشا بعض “الاختلافات التكتيكية” في رؤيتيهما لبعض القضايا؛ لكنهما اتفقا على أن التحالف الاستراتيجي بين الجانبين لايزال قائما.
وأضاف المسؤول أن أوباما أكد لخادم الحرمين أن الولايات المتحدة لن تقبل اتفاقا نوويا سيئا مع إيران، مشيرا إلى أن واشنطن مازال يساورها القلق بشأن إمداد مقاتلي المعارضة السورية ببعض الأسلحة المضادة للطائرات ومنها الصواريخ المحمولة على الكتف.