كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي مصطفى بصاص: الأهلي ليس مقنعًا هذا الموسم منتخب الجزائر يعبر ليبيريا بخماسية لقطات لاقتران القمر العملاق بـ المشتري في سماء عرعر حساب المواطن يحذر: سنطبق المادة 20 على كل من يقدم معلومات مضللة ميسي: زيدان من أعظم اللاعبين في التاريخ الأحوال المدنية تكرم المتقاعدين بحضور وتشريف اللواء صالح المربع فينالدوم يكشف عن فريقه المثالي وظائف شاغرة في متاجر الرقيب
تمكنت قوات الأمن بالمملكة، من إلقاء القبض على كل من؛ أحمد بن حسين بن علي العرادي، وهادي بن يوسف رضي آل هزيم، لتورطهما مع مجهولين في إطلاق النار باتجاه سيارة دبلوماسية، تابعة للسفارة الألمانية بالمملكة، أثناء وجودها ببلدة العوامية.
وقال المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، إنه -بالإشارة إلى التصريح المعلن من شرطة المنطقة الشرقية بتاريخ- 12/ 3/ 1435هـ، عن تعرض سيارة دبلوماسية، للسفارة الألمانية بالمملكة -أثناء وجودها ببلدة العوامية- لإطلاق نار من مجهولين، ما أسفر عن احتراقها ونجاة راكبيها، اللذين يحملان الصفة الدبلوماسية، فقد تم -بتوفيق الله تعالى، وفي إطار المتابعة الأمنية لهذا الاعتداء الإرهابي- القبض على المواطن أحمد بن حسين بن علي العرادي، وذلك بتاريخ 3/ 4/ 1435هـ، بعد توفر الأدلة على تورطه بالمشـاركة في تلك الجريمة.
وأضاف المتحدث، أن التحقيق مع المتهم واعترافاته التي تم تصديقها شرعاً في حينه، أسفرت عن تحديد هوية عدد من المتورطين بالمشاركة في جريمة الاعتداء الإرهابي على المركبة الدبلوماسية، وعدد آخر من جرائم إطلاق النار والسطو المسلح، وتهديد سلامة طلاب المدارس العامة ببلدة العوامية، حيث نتج -عن متابعتهم- القبض على المواطن هادي بن يوسف رضي آل هزيم، وذلك بتاريخ 16/ 5/ 1435هـ، لتورطه بالمشاركة في جرائم الاعتداءات الإرهابية ببلدة العوامية.
ودعا المتحدث الأمني كلاً من فاضل بن حسن عبدالله الصفواني، وسلمان بن علي سلمان الفرج، ومحمد بن علي عبدالرحيم الفرج، والمعلنة أسماؤهم ضمن قائمة الـ(23) المعلنة بتاريخ 8/ 2/ 1433هـ، بالإضافة إلى كل من عقيل بن نبيل محمد آل جوهر، وسالم بن عبدالله حسين أبوعبدالله، للمبادرة إلى تسليم أنفسهم لأقرب جهة أمنية، لإيضاح حقيقة موقفهم، كما أهاب بكل من تتوفر لديه معلومات تؤدي للقبض على المطلوبين للجهات الأمنية، بالمبادرة إلى إبلاغ أقرب جهة أمنية، أو من خلال الاتصال الهاتفي بالرقم (990).
مشااري
الروافض لن يفيد معهم الحلم والمعامله الحسنه فمعتقدهم يعطي الولاء الغائب او نائبه في طهران