إنجاز طبي.. إجراء أول عمليتين بمناظير دقيقة لتفتيت الحصوات بمستشفى طريف مكافحة المخدرات تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين بالمخواة هيئة الطرق تعلن رصد 14 ألف ملاحظة في حملة “طرق متميزة آمنة” وظائف شاغرة بـ شركة الفنار ماركوس ليوناردو يتألق برقم مميز في 2025 ارتداء الطلاب للزي الوطني.. أصالة الموروث وربط الأجيال بالهوية السعودية الهلال يستعيد توازنه برباعية في شباك الأخدود إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. التعليم تلزم طلاب المدارس الثانوية بالزي الوطني مصرية تنهي حياة رضيعها لسبب غير متوقع الاتحاد يُبقي ميتاي حتى 2028
اعتمد مجلس حقوق الإنسان ضمن دورته العادية الخامسة والعشرين، قراراً ورد في ديباجته أن مجلس حقوق الإنسان يرحب بالدور الذي يقوم به مركز الملك عبدالله الدولي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا. ويعد ذلك اعترافاً بمبادرة خادم الحرمين الشريفين التي توجت بإنشاء هذا المركز.
وأعدت مشروع القرار باكستان باسم منظمة التعاون الإسلامي، وفنزويلا، بعنوان “مكافحة التعصب والقولبة النمطية السلبية والوصم والتمييز والتحريض على العنف وممارسته ضد الناس بسبب دينهم أو معتقدهم”.
وتضمن القرار عدداً من المبادئ والإجراءات الرامية إلى تعزيز التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب.
واعتمد المجلس القرار بالتوافق وأكد المندوب الدائم للمملكة في المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف، السفير فيصل بن حسن طراد، أن هذا القرار إنجاز يسجل لصالح جهود المملكة في مجال حقوق الإنسان على المستوى الدولي ويؤكد على الدور الذي لعبته مبادرات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من أجل إحلال لغة الحوار بدلاً من التناحر والحروب، كما أن اعتماد هذا القرار يؤكد على دور المملكة وثقلها في المحافل الدولية.