سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
نفت كوريا الشمالية اليوم الخميس صلتها بالسفينة التي كانت ترفع علمها بعدما قامت بتحميل كمية كبيرة من النفط الخام بطريقة غير قانونية من ميناء “سدرة” الليبي، مؤكدة أن إحدى الشركات المصرية هي التي تقوم بتشغيلها.
وأوضحت وكالة الأنباء الرسمية في كوريا الشمالية (KCNA) في بيان لها أن السفينة كانت تعمل بواسطة شركة (جولدن إيست اللوجيستية) المصرية، ومقرها في مدينة الإسكندرية (شمال البلاد)، بموجب عقد يسمح لها برفع علم الدولة الشيوعية بصفة مؤقتة لمدة 6 أشهر.
وذكر البيان أن “ناقلة النفط ليس لها أي صلة بكوريا الشمالية”، وقد تم إخطار الحكومة الليبية والمنظمة البحرية الدولية بإلغاء تسجيل عمل السفينة باسم كوريا الشمالية”.
وأكدت الوكالة أن بيونج يانج عندما علمت بوصول السفينة إلى الميناء الليبي، اتهمت الشركة بانتهاك بنود العقد وطالبتها بمغادرة الميناء.
واتهمت بيونج يانج وسائل الإعلام الدولية بمحاولة الإضرار بصورة نظام كيم جونج أون جراء تأكيدها على وجود علاقة بين كوريا الشمالية وهذه القضية.
وكانت ناقلة النفط التي تبلغ سعتها 50 ألف برميل، قد حملت في الثامن من مارس الجاري شحنة من الذهب الأسود الليبي بطريقة غير قانونية دون علم سلطات البلد العربي.
وأقيل رئيس الوزراء الليبي على زيدان من قِبل البرلمان أول أمس الثلاثاء على خلفية هذه القضية.
وتسيطر ميليشيات بقيادة إبراهيم حضران، رئيس المكتب السياسي لما يسمى بإقليم برقة (شرق البلاد) الذي يطالب بإقامة دولة فيدرالية، على موانئ سدرة ورأس لانوف والبريقة والزيتونة منذ الصيف الماضي.
وتبلغ القدرة الإنتاجية لليبيا من النفط حالياً مليون و400 برميل يومياً، لكن هذه الكمية قلّت بشكل كبير بسبب توقف الضخ المستمر في عدد من الآبار والموانئ النفطية؛ مما تسبب في خسائر بالملايين لخزائن الدولة.