مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
عبر عدد من قيادات مدينة الملك سعود الطبية، عن ولائهم لقادة هذا الوطن، معلنين مبايعتهم صاحب السمو الملكي -الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود- بمناسبة صدور الأمر الملكي باختيار سموه ولياً لولي العهد، نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، ورفعوا أسمى آيات التهنئة بهذه الثقة الملكية الغالية.
وأكد المشرف العام على المدينة -الدكتور صالح بن عبدالله التميمي- أن هذه الثقة الملكية الكريمة -باختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز- تصب في مصلحة الوطن والمواطن، وتؤكد حكمة قيادة بلادنا الرشيدة، وحرص خادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود- على وحدة الوطن وتماسكه وتلاحمه، قيادة وشعباً، وترسيخ واستمرار ثوابت قامت على أساسها المملكة، من الاعتصام بحبل الله، وتحكيم الشريعة الإسلامية، وتحقيق مبدأ الشورى.
ودعا التميمي أن يمد الله في عمر خادم الحرمين الشريفين، وأن يسبغ عليه لباس الصحة والعافية، وأن يحفظ عضديه؛ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي ولي العهد، صاحب السمو الملكي، الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود.
من جانب آخر، قال مساعد المشرف العام للخدمات العلاجية -الدكتور طارق الخويطر-: إن ما ورد في القرار الملكي، يؤكد اهتمام ولاة الأمر باستقرار البلاد، وصون المجتمع السعودي المحافظ من أية أمور قد تؤثر عليه في حاضره ومستقبله، كما نسأل الله -عز وجل- أن يوفق سمو الأمير مقرن بن عبدالعزيز للخير والصلاح، وأن يسدد الله تعالى خُطاه، فيكون النجاح دائماً حليفه، ويحفظ بلادنا من كل مكروه.
وأضاف مساعد المشرف العام للتخطيط والتدريب -الدكتور عبدالعزيز المصطفى- أن هذه الثقة الغالية -التي حظي بها صاحب السمو الملكي، الأمير مقرن بن عبدالعزيز من خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده أيدهما الله – هو أهل لها، لما يتمتع به سموه من حكمة وحنكة وخبرات كثيرة، بصفته رجل دولة، تولى عديداً من المهام والمسؤوليات الحيوية والمهمة، فنسأل الله له التوفيق والسداد.