ولي العهد يوجه بإطلاق اسم الدكتور مطلب النفيسة على أحد شوارع الرياض
إحباط تهريب 89 ألف قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
السعودية وقطر تسددان متأخرات سوريا لدى البنك الدولي بـ 15 مليون دولار
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جنوب أفريقيا
إطلاق خدمة أجير الحج لتمكين العمل الموسمي في حج 1446هـ
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 60 موقعًا بمختلف المناطق
شهادة شكر وتقدير من وزير الشؤون الإسلامية المالديفي إلى السديس
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى التاسعة مساء
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة والدمام الأعلى بـ 42 مئوية
تراجع أرباح تداول السعودية الفصلية 40% إلى 120.5 مليون ريال
عقدت المحكمة الإدارية بجدة، جلسة قضائية مثل فيها متهمان أمام الهيئة القضائية، أحدهما وافد من جنسية عربية، والآخر صاحب مكتب خدمات عامة سعودي الجنسية.
وبدأت المحاكمة بسؤال القاضي المتهم الأول عن ما حدث، وأجاب المتهم الأول، وهو وافد عربي بأنه كان هارباً من كفيله، واتفق مع المتهم الثاني (صاحب مكتب الخدمات) من أجل رفع بلاغ الهروب المسجل عليه، بمقابل عشرة آلاف ريال وتم دفعها، وتم رفع البلاغ ولكن لفترة وجيزة، وعند محاولتي لنقل كفالتي في الدمام، تبين أن هناك ملاحظة لمراجعة الوافدين في الدمام، وعند مراجعتي تم القبض عليَّ.
وبعرض إجابات المتهم الأول على ممثل الادعاء، اكتفى بما جاء في لائحة الاتهام.
وناقش القاضي المتهم الثاني، والذي أبان أنه صاحب مكتب خدمات منذ عشرين عاماً، وأنه بالفعل قد راجعه أحد الأشخاص، من أجل نقل كفالة المتهم الأول بمقابل رسوم قدرها عشرة آلاف ريال، وأنه ذهب بها إلى إدارة الجوازات، وتبين أن المذكور عليه بلاغ هروب، وقام بعد ذلك بإرجاع المعاملة إلى من قدمها إليه، وقام بإعادة المبلغ، وتسلم أصل الإيصال، وهو من قدمه للمباحث الإدارية وأرفقه بملف القضية، وأن هذا تم في جدة، ولا علاقة له بأي عمل في الشرقية.
وبعرض جميع ما ذكر على ممثل الادعاء، اكتفى بما جاء في لائحة الاتهام، وسأل القاضي ممثل الادعاء: لماذا أهمل التحقيق مع الضابط الذي حقق في المنطقة الشرقية؛ حيث تم إلغاء الهروب عن طريقه، وطالب بإفاداته، وعليه قررت المحكمة تأجيل القضية لمنتصف الشهر القادم لحين استكمال التحقيقات.