لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
قال بحث جديد نشرت نتائجه أمس الأربعاء إن فيروس كمبيوتر غامضاً من المعتقد أن مصدره من روسيا أصاب مئات الآلاف من أجهزة الكمبيوتر الشخصية في أنحاء العالم بعدما هاجم القيادة المركزية للجيش الأمريكي في اختراق لم يسبقه مثيل كان اكتشف عام 2008.
وأبلغ كوستين رايو مدير الأبحاث في شركة كاسبرسكي ومقرها موسكو رويترز أمس الأربعاء أن 400 ألف جهاز كمبيوتر شخصي على الأقل في روسيا وأوربا أصيبت بالفيروس الذي سمي “ايجنت.بي.تي.زي ” وذلك وفقاً لعدد الإصابات التي رصدها برنامج منع الفيروسات الخاص بشركته.
وقال إنه يعتقد أن مشغلي الفيروس توقفوا عن الاتصال بالفيروس بعدما وصلت الإصابات إلى ذروتها عام 2011.
ولم تصدر بيانات كثيرة فيما مضى عن الفيروس؛ لذا ربما سلط بحث شركة كاسبرسكي الضوء على مدى تعقد عمليات التجسس الإلكتروني.
وقال رايو: إن الشركة نشرت تحليلها عن هجمات الفيروس؛ لأنها تعتقد أن هذه الهجمات مرتبطة على الأرجح بعملية تجسس معقدة جارية اسمها “تورلا” تستهدف مئات الأجهزة الحكومية في أوربا والولايات المتحدة.
وقال رايو: إن أكبر عدد للإصابات بالفيروس “ايجنت.بي.تي.زي” في روسيا تلتها إسبانيا ثم إيطاليا. ومن بين البلدان الأخرى التي وجد فيها ضحايا قازاخستان وألمانيا وبولندا ولاتفيا وليتوانيا والمملكة المتحدة وأوكرانيا.
وتفاصيل الهجوم الإلكتروني على القيادة المركزية للجيش الأمريكي التي كانت تتولى في عام 2008 إدارة حربي العراق وافغانستان اعتبرت سرية من جانب وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) ولهذا لم ينشر إلا القليل جداً عن الهجوم.
وقال مسؤولون أمريكيون إن وكالة تجسس أجنبية مسؤولة عن الهجوم الإلكتروني عام 2008 الذي حدث عندما وضعت شريحة ذاكرة وميضية في جهاز كمبيوتر محمول تابع للجيش الأمريكي في قاعدة عسكرية في الشرق الأوسط. غير أن المسؤولين لم يحددوا اسم دولة بعينها في المنطقة حدث فيها ذلك.