الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أكد تقرير نشرته صحيفة “ذا ناشيونال نيوز الباكستانية” أن الرئيس الأمريكي باراك اوباما سيتوجه غداً إلى السعودية بهدف طمأنة المسؤولين في المملكة على قوة تحالفهما، وذلك بعد توتر العلاقات الثنائية بين البلدين في الفترة الأخيرة على خلفية الانفتاح الأمريكي تجاه إيران والتردد في استخدام القوة في سوريا.
وشدد التقرير أن أوباما سوف يواجه “اختباراً صعباً” للغاية للحفاظ على قوة التحالف القديم مع السعودية بعد سلسلة من السياسات التي زعزعت الثقة بين الطرفين.
وكان البيت الأبيض قد أعلن في وقت متأخر عن زيارة أوباما للرياض في أعقاب جولته الأوروبية مما أثار التكهنات حول دوافع زيارته الثانية منذ انتخابه في عام 2009.
ويعود التحالف السعودي الأمريكي إلى نهاية الحرب العالمية الثانية، إلا أن العلاقات توترت في الفترة الأخيرة بين الحليفين، مما تسبب في انتقادات علنية من قبل المسؤولين السعوديين للسياسة الأمريكية في المنطقة.
واستشهد التقرير بتصريحات ولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز في القمة العربية الأخيرة التي اختتمت أعمالها الثلاثاء في الكويت من اتهامه للمجتمع الدولي بـ”خيانة” المعارضة السورية، مما تسبب في تفوق الجيش السوري بقيادة بشار الأسد عليهم.
حيث منعت الولايات المتحدة حلفاءها من تسليح المعارضة بصواريخ مضادة للطائرات خوفاً من أن تقع هذه الأسلحة المتطورة في أيدي المجموعات المتطرفة.
كما تشعر المملكة بالقلق العميق من طموحات إيران الإقليمية وتشكك في الاتفاق النووي المؤقت التي توصلت إليه القوى العالمية مع إيران معتبرة هذا الاتفاق بمثابة المغامرة المحفوفة بالمخاطر والتي من الممكن أن تشجع طهران على استكمال برنامجها النووي وتوسيع نفوذها.