ترامب: مستعدون لإبرام صفقات بشأن الرسوم الجمركية
الرئيس عون: لبنان دخل مرحلة جديدة بعد عقود من العنف والحروب
المنافذ الجمركية تسجل 1320 حالة ضبط خلال أسبوع
أكثر من 4 ملايين قاصد للمسجد الحرام في ليلة التاسع والعشرين من رمضان
محلل الطقس العقيل: غطاء سحابي وأمطار متوقعة قد تؤثر على رؤية هلال شوال
10 مراصد فلكية تتأهب لرصد هلال شهر شوال 1446هـ
الاتحاد الأوروبي يضخ 1.3 مليارات يورو في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى الـ 11 مساءً
الاحتلال الإسرائيلي يدمّر 600 منزل خلال العدوان المستمر على جنين
خلال أسبوع.. ضبط 25362 مخالفًا بينهم 9 متورطين في جرائم مخلة بالشرف
منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لحكم المملكة العربية السعودية في عام ١٤٢٦هـ، خلفاً لأخيه الملك فهد- رحمه الله-بعد وفاته، وهو يسير بحكمة وبعد نظر، ساهما في إبعاد البلاد الأزمات التي مرت بالعالم والمنطقة بالتحديد، فمن الأزمة الاقتصادية التي عصفت بالعالم، وأسقطت دولاً وأذاقت شعوبها الويلات، وحتى ما يطلق عليه “الربيع العربي” الذي يمر بالمنطقة، وحول البلدان القريبة من المملكة إلى جحيم، حمل الشعوب فوق قدرتها من فقر وانعدام الأمن وقسم دولاً أخرى إلى عدة دول، أو سمح لدول أخرى باحتلال أجزاء منها، إلا أن السعودية ظلت بفضل الله ثم بحكمة أبي متعب بعيدة عن هذه الأخطار.
وجاء الأمر الملكي الأخير، ليكون ركيزة جديدة من ركائز الحكم السعودي المتين ينم عن حكمة ودراية القيادة وحرصها على مستقبل البلاد، فجاء بطلب من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وولي عهده الأمير سلمان بن عبدالعزيز، لتحقيق الوحدة واللحمة الوطنية، ورعاية لكيان الدولة ومستقبلها، لخدمة الدين ثم البلاد والعباد-كما جاء في الأمر الملكي الكريم-.
ويظهر من خلال الأمر اعتماد الملك على الأخذ برأي ولي عهده الأمير سلمان، الأمر الذي يعكس اتفاق القيادة السعودية، والتواصل المستمر ما بين القيادات المحلية، وحكمة الأمير سلمان التي تدعو الملك للتشاور معه والاستئناس برأيه قبل أي أمر كان.
البشري الجنوبي
يطول عمرك يبو متعب وجعل من يشناك الموت وجودك بعد الله استقرار فديتك
اخباري
أدام الله لنا الحكماء … ملكنا الكبير وولي عهده الخبير