التعادل يحسم مباراة كرواتيا والبرتغال الفارق بين العطور الشتوية والصيفية نجم ريال مدريد يعود للتدريبات طريقة حساب المواسم عند العرب نيمار ضمن تشكيلة تاليسكا المثالية 5 أخطار للسرعة الزائدة على الطرق قصة شاب يعمل بتطبيقات نقل الركاب واتهم في قضية اغتصاب فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سنغافورة نتائج المنتخب السعودي في افتتاح مرحلة الإياب بالدور الحاسم إنذارات لعدة مناطق: طقس غير مستقر وضباب حتى الغد
قام مكتب التربية والتعليم بمجموعة من الأساليب الإشرافية والإدارية المتنوعة، ففي هذا السياق، عقد مكتب التربية والتعليم برفحاء، اجتماعاً بالمشرفين التربويين، واجتماعاً آخر بمديري المدارس لجميع المراحل.
وأشار مدير مكتب التربية والتعليم برفحاء -ذياب بن فراج الدخيل لـ”المواطن”- إلى إجراء استفتاء شارك فيه طلاب المحافظة للمراحل الثلاث، تضمن أسباب غياب الطلاب والحلول المناسبة لمعالجة هذه الظاهرة من وجهة نظرهم.
وقال الدخيل، إن مكتب التربية والتعليم قد أرسل تعميماً إلى جميع المدارس في القطاع، تضمن توصيات هذه الورش والاجتماعات، وكان أبرزها وضع خطة عمل للمكتب وللمدارس، لمعالجة الظاهرة وتفعيل الشراكة المجتمعية، من خلال الاستفادة من بعض القطاعات ذات العلاقة وتوظيف خطب الجمعة لنشر الوعي الاجتماعي بأهمية الانضباط ومخاطر الغياب على أبنائنا الطلاب.
وشدد الدخيل على أهمية تطبيق تعميم الحد من ظاهرة غياب المعلمين وقواعد السلوك والمواظبة، وتفعيل الأنشطة المدرسية والبرامج المتنوعة الجاذبة، وأهمية التوعية للطلاب وأولياء الأمور والمعلمين، بأهمية الانضباط والآثار السلبية المترتبة على الغياب تربوياً وعلمياً.
وأوضح أنه سوف يتم تكريم المدارس المتميزة في الانضباط، ومحاسبة المدارس التي لم تمارس دورها التربوي والتعليمي لتحقيق هذا الهدف.
إبراهيم العبيدان
التعليم لا يسبق التربيه بأي حال من الأحوال وكما يقال العين لا تعلى على الحاجب، ومن اساسيات التربيه الإنظباط، وكل ثقافة تفتقر إلى التربية الصحيحة تجدها تتخبط في كل مجالاتها وللأسف أن ثقافتنا تفتقر إلى الحد الادنى من التربية السليمة “ومن الجدير بالذكر أننا مسلمين ونعاني من تدهور حاد في الأخلاقيات المثالية وهي من صلب ديننا الحنيف”، فيا سيدي الفاضل المشكله ليست مشكلة التريية والتعليم وحدها وأنما مشكلة كل فرد يحمل مسئولية التربية فالإصلاح لا يبدأ إلى من الفرد لا يمكن لأي جهة أن تصلح المشاكل الإجتماعية ما لم يقم بإصلاحها الفرد ذاته.