جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع
اختتم أمس الخميس برنامج ممارس القيادة المدرسية والذي انعقد على مدار عشرة أيام متواصلة، قُدمت خلالها مهارات القيادة للقرن الحادي والعشرين؛ ليتمكن القائد من التعامل مع المتغيرات المحلية والعالمية تحقيقاً لمبدأ التنمية المهنية المستدامة للقيادات التربوية.
وينفذ البرنامج شركة تطوير بالتعاون والشراكة مع إدارة التدريب التربوي بعسير.
واستعرضت مديرة إدارة التدريب التربوي أحلام حبتر، مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، وقدمت شكرها لشركة تطوير القابضة للخدمات التعليمية لما تقدمه من برامج تأهيل نوعية خلقت من خلال برامجها المتنوعة حراكاً فاعلاً وإيجابياً للتغيير والتطوير.
وامتد شكرها للمهندس عبداللطيف الحركان وفريق العمل معه في الشركة وفريق العمل في الإدارة العامة للتدريب التربوي ومنسقات البرنامج في عسير، ووحدة تطوير المدارس بالمنطقة على دعمها لتنفيذ البرنامج بجودة عالية، والشكر العميق للمدربات على البرنامج الدكتورة عايشة باوزير والأستاذة فاطمة العسيري والمتدربات الرائعات قائدات التغيير مديرات المدارس.
من جهته أكد المهندس عبداللطيف الحركان المشرف على البرنامج من شركة تطوير للخدمات التعليمية أن قائدات عسير هن قائدات التغيير المتدربات ومن سيطورن التعليم، مشيراً إلى أن هذه رؤية مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم في وجوب الاستثمار في القائد المدرسي فهن القادرات على إحداث التغيير في الميدان.
كما ذكر أن شركة تطوير انتهت من وضع نظام رتب المعلمين، وقسمت مديري / مديرات المدارس إلى فئات ثلاث (ممارس القيادة المدرسية، وخبير القيادة المدرسية، ومستشار القيادة المدرسية)، وطبقت مبدأ المكافآت بين المعلمين / المعلمات.
وأضاف الحركان أن شركة تطوير ستهتم بالتأهيل والتطوير وتطوير المناهج، وشركة أخرى ستهتم بصيانة المباني المدرسية، وأخرى للنقل المدرسي وكلها ستبدأ بالعمل بعد رمضان بإذن الله.