الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
استعان المؤلفون من المثقفين والكتاب بوسائل التواصل الاجتماعي- “تويتر”، “الواتساب” للتسويق والترويج عن مؤلفاتهم وإنتاجاتهم الأدبية والثقافية المعروضة في معرض الرياض الدولي للكتاب، حيث أصبحت المؤلفات الثقافية والأدبية تنتشر في مواقع التواصل الاجتماعي دون معرفة القارئ لجودتها.
وانقسم عدد من المواطنين حول طريقة التسويق التقني ما بين مؤيد ومعارض لها، حيث امتدحها البعض لأنها تدل على مواكبة المثقف للتقنية الحديثة والاستفادة منها في مجال التسويق الإلكتروني وسهولة الوصول للقارئ من أقصر الطرق، فيما اعتبرها آخرون باباً من أبواب الاستغلال للتقنية ونوعاً من أنواع فرض الوصاية على المتابعين كون أن المثقف يدعون لشراء مؤلفاته والترويج لها دون معرفة قيمة محتوى الكتاب ومدى حاجة القارئ إليه.
وعلق عضو مجلس الشورى الدكتور موافق الرويلي عن تسويق بعض المؤلفين لمؤلفاتهم عبر تويتر قائلاً: لكثرة من يعملون دعايات في تويتر عن كتبهم شعرت بأن تويتر أصبح حراج بن قاسم.
وقدم- شلاش الضبعان- الكاتب في جريدة اليوم جملة من التوصيات لزوار معرض الرياض الدولي للكتاب عبر مقال له كانت إحداها ألا يُشترى كتاباً بناء على الضوضاء التي تُسمع حوله، فأصدقاء المؤلف ومحبوه والأجراء عنده كثير، وكل يصنع دعاية لمن يحبه ويوافق هواه، استشر أصحاب الخبرة فقط.
في المقابل كانت هناك انتقادات واسعة من قِبل بعض المؤلفين والمؤلفات حول اقتصار دور النشر على توزيع المؤلفات دون التسويق لها، مما يُلزم المؤلف للتسويق عن إنتاجاته ومؤلفاته