الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
حصلت مدينة الطائف على العديد من الألقاب على مدار تاريخها، بدأت من المصيف الأول الذي قصده الملوك وصناع القرار والتجار، ومرت بالطائف المأنوس, وعروس المصايف, ثم مدينة الورد، وتوجت ألقابها بعاصمة للمصايف العربية.
وأكد المؤرخ عيسى القصير أن الجانب التاريخي للطائف كان أحد عناصر التقييم، التي حققت المدينة من خلالها اللقب.
وقال القصير إن المدينة السياحية تضم صفحات تاريخية صامتة وأخرى متحركة وكلتاهما مفتوحة للقراءة، موضحاً أن الطائف جمعت في مشهدها التاريخي الصامت العديد من المباني الأثرية في عدد من الأحياء والشوارع، ومنها قصر شبرا التاريخي الذي تأسس عام 1323 للهجرة، متوقعاً أن يعيش هذا القصر لقرون أخرى حال الاهتمام به وصيانته بصورة دورية, بالإضافة إلى 7 قصور أثرية وتوجد بأحياء السلامة وقروى والمثناة، وتقع خارج سور الطائف القديم.
وأكد القصير أن أهم صفحات التاريخ المتحركة بالطائف، يأتي سوق عكاظ الذي أظهر في الدورة الماضية شيئاً من حضارات العالم العربي القديم، وكذلك متنزه البهيتة البري الذي ينشط في فصل الشتاء والذي جمع في طقوسه بين حياة القرية والصحراء وضم مباني طينية مستمدة من القرى التراثية.