انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
بيع قبل عام خروفٌ في مكة المكرمة أطلق عليه اسم الصافي بمبلغ 400 ألف ريال في مزاد علني حضره محبو الخراف النادرة، التي تتمتع بمواصفات جمالية عالية ومعايير تحولها في لحظة إلى جواهر ثمينة يهتم ميسورون باقتنائها.
وذهب الصافي إلى حظيرة المواطن السعودي عبدالله عبيد العصيمي، وتحفه شهرة واسعة لم يحظ بها خروف في التاريخ على الإطلاق، حيث لم يخذله أبناؤه عندما تم بيعهم في مزاد علني بمبلغ 560 ألف ريال ذهب ربعها إلى ابنه النووي الذي لم يتجاوز عمره بضعة أشهر لكنها كانت كافية لمعرفة سلالة من الخراف الثمينة والغالية.
وقال سعد أبو هليبة مدير ملتقى الخراف النادرة الوحيد في الشرق الأوسط: “عندما حقق الخروف “الصافي” هذا الرقم كان هذا بمثابة تحول جذري في هذه التجارة، لم نكن ننتظر هذا الرقم تحديداً لكنه حدث ويحدث الآن من أبناء الخروف نفسه وخصوصاً النووي”.
ويضيف أبو هليبة: “الأمر برمته تجارة من يملك المال مع الرغبة والحب والعشق لهذا النوع من الخراف لن يبخل في سبيل اقتنائها وإنتاج سلالة جديدة منها وعرضها في السوق أمام منافسيه” ويكمل أبو هليبة “لدينا ملتقى دائم نعرض فيه هذه الخراف أسعارها تبدأ من خمسة آلاف ريال وتصل إلى حاجز المائة ألف ومن يقفز عن هذا الرقم هي الخراف النادرة مثل الصافي والنووي”.
ويهتم مربو هذه الخراف بحفظ نسبها عن طريق معرفة آبائها وأمهاتها من الخراف؛ لأن ذلك يزيد من سعرها وأي خطأ في تحقيق النسب يجعل فرصة بيع الخروف الجميل بمبلغ كبير مهددة في ظل وجود مراقبين حصيفين يعرفون جيداً نسب هذه الخراف وأعمارها وأطوالها ومقاساتها وكل المواصفات التي تجعل في لحظة سعر خروف واحد منها يعادل قيمة سيارة بورش حديثة الصنع.
ابو عايض
غسيل اموااااال ابل وغنم بالملاييين واضحه بس وين الرقابه عنهم