تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
-
26°
كشف برنامج “خلف الستار” الذي يعرض على القناة السعودية الأولى قصة مبتعثة سعودية في كندا حاولت الانتحار بعد تعرضها لابتزاز من شاب في الرياض.
وروى الشيخ صلاح السعيد مدير عام الشؤون الميدانية في الرئاسة العامه لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن الفتاة المبتعثة كانت تسكن قريباً من أسرة سعودية، قامت بشرب مادة سامة محاولة الانتحار ونقلوها إلى المستشفى، وعند البحث عن السبب اتضح أن الفتاة تعرضت لابتزاز من شاب يمتلك صوراً ومقاطع فيديو مخلة لها.
وأوضح السعيد أن الشاب كان يطلب من الفتاة الخروج في غرفة دردشة وتصوير نفسها عارية بتواطؤ مع امرأة أخرى.
وأضاف أنه تم التعرف على الشاب ومراقبته لمدة 28 ساعة متواصلة لانتظاره للخروج من المنزل ليقبضوا عليه قبل أن يرسل صور الفتاة.
وبين الشيخ صلاح السعيد أن الفتاة تواصلت من كندا مع رجال الهيئة الذين نصبوا كميناً للشاب حتى تم القبض عليه.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
هنو
الله من الفقش والنصب ياسبق انواع افلام الاكشن عندكم ارحمونا بس
محمد
شكلك على البرمجه القديمه
يلزمك تحديث عشان تفتح عيونك ويشتغل مخك
سمو المعالي
بيض الله وجيهكم ي اسود الحرمين الشريفين.. استمروا ونحن شعب المملكه معكم .. ويخسئ الأعداء من العلمانية واللبراليه و الرافضة..
ابو فارس
نسأل الله العظيم السلامه والستر
سعد
الله يوفقكم يالرجال الدين
ياسر
قصة اقرب الى الخيال اشك في مصداقيتها
جان دارك
نسأل الله الستر والسلامة … نأمل مخاطبة بعض الحكومات للتفاوض حول إمكانية فتح فروع للهيئة مثل كندا وجامايكا وهندوراس وترينداد وتوباغو
منى
الله يعزهم ويديمهم وينصرهم على من عاداهم
يارب العالمين
فالح
شبه يومي نسمع عن ابتزاز من هذا النوع , هل شبابنا هكذا وبناتنا هكذا !!واذا كان هذا وضعنا فلماذا ؟ ولماذا لا يلتفت الى الوقايةبدراسة الاسباب ؟هذا اذا صدّقنا هذه الروايات .