الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
دعا الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة التابعة لرابطة العالم الإسلامي -الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز المصلح- وزارات التربية والتعليم في دول العالم الإسلامي إلى إدراج الحقائق العلمية المثبتة في مجالات الإعجاز العلمي ضمن المناهج الدراسية في مختلف المستويات الدراسية، مؤكداً أن جعل الإعجاز العلمي في القرآن والسنة مادة دراسية سيجعل الأجيال المسلمة أكثر ارتباطاً بدينهم وبالثقافة الإسلامية؛ مما يسهم في إشاعة ونشر ثقافة الإعجاز العلمي في المجتمعات المسلمة.
وقال: “إن شواهد الإعجاز وأمثلته باتت لا تُحصى لكثرتها وهي من وسائل تقوية الإيمان عند المسلمين وجذب غير المسلمين إلى الحقيقة والإيمان بالله -سبحانه وتعالى- وبرسالة الإسلام, مشيراً إلى أن كل من ينفي الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة بأنه مجانب ومجافٍ للحقيقة الساطعة”.
وحذّر من الخلط بين الإعجاز العلمي والغيبيات، ومن خوض البعض في موضوعات الغيب وعرض أطروحات في ذلك مخالفة لقواعد الإعجاز العلمي وموضوعات لا صلة لها بالإعجاز؛ مما يؤدي إلى الإساءة التي يتوجب تجنبها بالحذر من هذا الخلط، لافتاً إلى أن إدخال مادة الإعجاز العلمي في المناهج الدراسية واعتبارها مادة تثقيفية بات أمراً ضرورياً وهو يسهم كذلك في الحفاظ على المنهج العلمي الذي يعد الأداة الصحيحة لنشر ثقافة الإعجاز.