غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
حذر الدكتور عبدالله المسند عضو هيئة التدريس بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم والمشرف على جوال كون عبر حسابه بتويتر من الغبار العالق الذي يشبه الضباب كما هو الحال في بعض المناطق.
وقال المسند: “يتركز تأثير تلوث الهواء بالجسيمات الغبارية العالقة على الجهاز التنفسي، الذي يعتبر خط الدفاع الأول للإنسان حيث يعتبر الأنف المدخل الرئيس لهذا النوع من التلوث، مشيراً إلى أن معظم الجسيمات تكون دقيقة جداً وأقطارها أقل من 2.5 ميكرون (قطر الشعرة 50 ميكروناً).
وأضاف المسند أن الوصول إلى الجهاز التنفسي للإنسان، أما من الجسيمات التي تكون أقطارها أقل من واحد ميكرون فتصل بسهولة إلى أعماق الرئة، وقد تؤثر بها سلباً وربما تؤدي إلى حدوث سرطان.
ونصح باستخدام الكمامات طول وجود العوالق الغبارية، أو اللطمة، والتحذير من ممارسة أنواع الرياضة وقت الغبار في الهواء الطلق، موضحاً أن إقامة المباريات في حالة وجود العواصف الغبارية خطأ صحي يجب التنبه إليه.
وأردف المسند قائلاً أن الغبار العالق والذي يشبه الضباب، كما الحال الآن في بعض المناطق، هو من أدق وأخطر أنواع التلوث الغباري على الجهاز التنفسي، واستشهد في نهاية حديثه بقول الشيخ بن عثيمين رحمه الله :” لا بأس بالتلثم في الصلاة للحاجة كمن يتأذى بالغبار أوالريح ..”الشرح الممتع في كتاب صلاة أهل الأعذارمن كتاب الصلاة”.
رجل من اقصا المدينة
اللهم احفظنا والمسلمين بحفظك واكلأن بحفظك يارب العالمين