انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
قصة شاب تبرع بكليته لوالدته: أنا أولى بأمي من غيري
الدلافين تدهش زوار جزر فرسان بقفزاتها
ترامب يظهر مع أرنب
ترافقها عواصف وغبار.. الرياح الهابطة تهدد في الفترات الانتقالية
حذر الدكتور عبدالله المسند عضو هيئة التدريس بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم والمشرف على جوال كون عبر حسابه بتويتر من الغبار العالق الذي يشبه الضباب كما هو الحال في بعض المناطق.
وقال المسند: “يتركز تأثير تلوث الهواء بالجسيمات الغبارية العالقة على الجهاز التنفسي، الذي يعتبر خط الدفاع الأول للإنسان حيث يعتبر الأنف المدخل الرئيس لهذا النوع من التلوث، مشيراً إلى أن معظم الجسيمات تكون دقيقة جداً وأقطارها أقل من 2.5 ميكرون (قطر الشعرة 50 ميكروناً).
وأضاف المسند أن الوصول إلى الجهاز التنفسي للإنسان، أما من الجسيمات التي تكون أقطارها أقل من واحد ميكرون فتصل بسهولة إلى أعماق الرئة، وقد تؤثر بها سلباً وربما تؤدي إلى حدوث سرطان.
ونصح باستخدام الكمامات طول وجود العوالق الغبارية، أو اللطمة، والتحذير من ممارسة أنواع الرياضة وقت الغبار في الهواء الطلق، موضحاً أن إقامة المباريات في حالة وجود العواصف الغبارية خطأ صحي يجب التنبه إليه.
وأردف المسند قائلاً أن الغبار العالق والذي يشبه الضباب، كما الحال الآن في بعض المناطق، هو من أدق وأخطر أنواع التلوث الغباري على الجهاز التنفسي، واستشهد في نهاية حديثه بقول الشيخ بن عثيمين رحمه الله :” لا بأس بالتلثم في الصلاة للحاجة كمن يتأذى بالغبار أوالريح ..”الشرح الممتع في كتاب صلاة أهل الأعذارمن كتاب الصلاة”.
رجل من اقصا المدينة
اللهم احفظنا والمسلمين بحفظك واكلأن بحفظك يارب العالمين